#موريتانيا: دعوة - invitation - للتصدي لولاية ثالثة للرئيس
ولد بتاح يقول إن #موريتانيا تعيش حاليا - presently - أوضاعا سياسية محتقنة، وإن البلاد محكومة حاليا - presently - بـ'الاستبداد'. ني...
معلومات الكاتب
الكاتب : Aya Hassan
ولد بتاح يقول إن #موريتانيا تعيش حاليا - presently - أوضاعا سياسية محتقنة، وإن البلاد محكومة حاليا - presently - بـ'الاستبداد'.
نيوز وان 
[نُشر في 2017/12/13، .، .)]
دعوات للوقوف في وجه الرئيس الموريتاني
#نواكشوط - ناشد حزب “اللقاء الوطني الديمقراطي” (معارض) في #موريتانيا، يومالثلاثاء، إلى تشكيل تحالف سياسي - politica - للوقوف في وجه أي محاولة لترشح الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز لولاية رئاسية ثالثة.
ودعا رئيس الحزب محفوظ ولد بتاح، عند مؤتمر صحفي عقده بالعاصمة #نواكشوط، “كل القوى السياسية المعارضة والشخصيات الوطنية - native - إلى الاجتماع لمناقشة فكرة إنشاء تحالف تاريخي - historic - بهدف فرض التغيير في البلاد وإجبار الرئيس على ترك السلطة في منتصف العام 2019”.
ولفت ولد بتاح إلى أن #موريتانيا تعيش حاليا - presently - أوضاعا سياسية محتقنة، وأن البلاد محكومة حاليا - presently - بـ”الاستبداد”.
وأضاف - added - “يجب على القوى السياسية المعارضة طي صفحة الفائت، والإسراع في تشكيل تحالف تاريخي - historic - يكون باستطاعته إحداث تغيير - changing - حقيقي وإنقاذ تجربة - experiment - البلاد الديمقراطية وإجبار الرئيس الحالي على ترك السلطة منتصف العام 2019”.
وحذر من أن الظروف السياسية والاقتصادية الحالية قد تعصف بالبلاد، في حال لم تتحرك القوى المعارضة بقوة للحد مما أسماها بـ”سياسية التسلط ونهب المال العام”.
وفي شهريوليو الفائت، قال رئيس الوزراء الموريتاني يحيى ولد حدمين إن ولد عبدالعزيز “سيبقى لمأمورية (ولاية) ثالثة استجابة لرغبة الشعب الموريتاني، ومن أجل متابعة - pursuit - مسيرة التنمية التي بدأها منذ - since - تاريخ وصوله إلى السلطة”.
وتصريح ولد حدمين هو أول تقرير رسمي من نوعه منذ - since - تاريخ إعلان الرئيس الموريتاني نفسه أنه لن يترشح لولاية ثالثة احتراما لنصوص الدستور.
وفي شهرأكتوبر العام الفائت، قال الرئيس الموريتاني إنه لم يطالب بولاية رئاسية ثالثة لقناعته بأن مقتضيات المواد المتعلقة بالمأموريات يجب أن تبقى كما هي منغير تغيير - changing - وأن أي تعديل - alteration - يجب أن يكون الهدفمنه مصلحة الأمة، لا مصالح الأشخاص.
وجاء ذلك في كلمة ألقاها ولد عبدالعزيز في نهاية “الحوار الوطني الشامل” بموريتانيا بين أحزاب التأييد الداعمة له وأحزاب وكتل معارضة.
