أخبار

News1- إسرائيل تركز قيود إقرار التخلي عن جزء - fraction - من القدس في أي اتفاق - accord - سلام

التعديل رفع عدد الأصوات اللازم للموافقة على أي اقتراح - propos - بترك جزء - fraction - من المدينة 'لطرف أجنبي - alien - - foreigner -...

معلومات الكاتب




التعديل رفع عدد الأصوات اللازم للموافقة على أي اقتراح - propos - بترك جزء - fraction - من المدينة 'لطرف أجنبي - alien - - foreigner -' من 61 صوتا إلى 80 صوتا من أصوات أعضاء الكنيست.




نيوز وان  [نُشر في 2018/01/02]



مرحلة جديدة


القدس - شددت إسرائيل يومالثلاثاء قيودها على أي تصويت قد يجري في المستقبل على التخلي عن أجزاء من القدس للفلسطينيين الذين يريدون القدس #الشرقية عاصمة لدولتهم المستقبلية.

ورفع التعديل الذي أقر البرلمان الإسرائيلي إدخاله على تشريع قائم بالفعل عدد الأصوات اللازم للموافقة على أي اقتراح - propos - بترك جزء - fraction - من المدينة "لطرف أجنبي - alien - - foreigner -" من 61 صوتا إلى 80 صوتا من أصوات أعضاء الكنيست المؤلف من 120 عضوا.

ويجيء التعديل، الذي ظل - shade - مطروحا في الكنيست لفترة طويلة - prolonged -، بعد أقل من شهر على إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل مما أثار - raised - غضب - anger - الفلسطينيين وزعماء الشرق الأوسط وقوى عالمية.

وتجمدت المفاوضات التي جرت بوساطة أميركية بين إسرائيل والفلسطينيين منذ - since - تاريخ عام 2014 ولكن إذا استؤنفت يمكن أن يعقد رفع الكنيست للأصوات اللازمة للموافقة على أي اقتراح - propos - بترك جزء - fraction - من القدس من جهود التوصل لاتفاق سلام.

وأثار قرار ترامب في السادس من شهرديسمبر احتجاجات في المنطقة وقال الفلسطينيون إن #واشنطن لا يمكن أن تكون بعد الآن وسيطا للسلام. ولم تحرز مساع أميركية بقيادة مستشار - counsellor - - counsel - ترامب وزوج ابنته جاريد كوشنر لإحياء المفاوضات أي نجاح حتى الآن.

وقال نفتالي بينيت رئيس إئتلاف البيت اليهودي اليميني المتطرف الذي يرعى التشريع "سلطة - salad - التخلي عن أجزاء من الأرض ليست في يد أي يهودي - jew - ولا في يد الشعب اليهودي".

وقال صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية بمنظمة التحرير الفلسطينية لإذاعة صوت فلسطين اليوم "الذي حدث في ليكود على وضع - placemen - السيادة الإسرائيلية على المستوطنات الاستعمارية وما حدث في الكنيست الاثنين عندما تم تعديل - alteration - المادة الثانية في القانون الأساسي عن القدس هو امتداد - stretch - لمخطط بدأه ترامب بإعلان القدس عاصمة لإسرائيل".

وأضاف - added - "الآن بعد خطاب ترامب في شهر شهرديسمبر الفائت هناك مرحلة جديدة.. مرحلة أميركية إسرائيلية جديدة عنوانها سيكون فرض الحل أو الإملاءات".

وواصل "المشروع - venture - الوطني الفلسطيني مهدد بالتصفية. الذي يقوم به ترامب و(رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو هو تصفية - clearing - المشروع - venture - الوطني الفلسطيني".

وقال الزعيم المعارض الإسرائيلي اسحق هرتزوج إن إئتلاف البيت اليهودي يقود إسرائيل "صوب كارثة - disastrous - مروعة".

ووضع القدس أحد أهم القضايا الحساسة في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ - since - تاريخ عقود.

واحتلت إسرائيل القدس #الشرقية في حرب 1967 وضمتها في خطوة لم يعترف بها دوليا. وتقول إسرائيل إن القدس بأكملها عاصمتها "الأبدية وغير المقسمة".

وكان حزب ليكود الذي يتزعمه نتنياهو حث - motivate - - induce - الأحد بالإجماع المشرعين في قرار غير ملزم على ضم المستوطنات الإسرائيلية في الضفة #الغربية المحتلة.

وقال معلقون سياسيون إن القرار قد يعزز تأييد - endorse - تيار اليمين لنتنياهو الذي قد يسعى إلى تفويض شعبي في انتخابات مبكرة وهو ينتظر صدور اتهامات جنائية محتملة ضده في مزاعم فساد - corruption -. وينفى نتنياهو ارتكاب أي مخالفات.

ورغم أن الانتخابات البرلمانية غير مقررة حتى شهرنوفمبر 2019 فإن تحقيقات الشرطة في قضيتي مزاعم فساد - corruption - على نتنياهو والتوترات بين الشركاء في ائتلافه الحاكم قد تعجل بإجراء الانتخابات.

ويقول معلقون، يشيرون إلى قانون قائم بالفعل يضع قيودا مشابهة على التخلي عن أراض في أي اتفاق - accord - للتنازل عن أراض مقابل - versus - السلام، إن ائتلاف البيت اليهودي يتنافس مع حزب ليكود على كسب دعم - backing - القاعدة اليمينية.









إرسال تعليق

emo-but-icon

تابعونا

المشاركات الشائعة

إتصل بنا www.news1.news@gmail.com

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

item