أخبار

المرصد السوري يرصد دوي انفجار في مدينة القامشلي على الحدود السورية التركية news1

رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، دوي انفجار في بلدة المالكية "ديرك"، الواقعة في الريف الشرقي للقامشلي، على مقربة من الحدود السورية...

معلومات الكاتب



المرصد السوري يرصد دوي انفجار في مدينة القامشلي على الحدود السورية التركية


رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، دوي انفجار في بلدة المالكية "ديرك"، الواقعة في الريف الشرقي للقامشلي، على مقربة من الحدود السورية- التركية، ناجمة عن إلقاء قنبلة من قبل مسلحين مجهولين على مركز لقوات الحماية الجوهرية، في وسط البلدة، ما تسبب بأضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.



ونشر في الـ 5 من فبراير/ شباط الماضي، أنه سمع دوي انفجار في مدينة القامشلي الواقعة على الحدود السورية - التركية، ناجم عن تفجير قنبلة صوتية من قبل مسلحين مجهولين، بالقرب من مستوصف حي الهلالية، ما أدى إلى أضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، كما كان هز انفجار مدينة الحسكة، مساء الاثنين، الرابع من شهر شباط / فبراير الجاري.



وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن الانفجار سببه انفجار عبوة ناسفة بشخص أثناء محاولته زرع العبوة في منطقة النشوة الغربية في مدينة الحسكة، الأمر الذي تسبب بمقتله على الفور، على صعيد آخر رصد انفجار آخر في ريف الحسكة الجنوبي، حيث انفجرت عبوة ناسفة في قرية السعدة، ولم يعلم فيما إذا كان قيادي من قوات سورية الديمقراطية، قد قضى في الانفجار هذا، وكان نشر المرصد السوري في الـ 31 من شهر يناير/كانون الثاني الماضي، أنه دوي انفجار في مدينة القامشلي، الواقعة على الحدود السورية - التركية، حيث أكدت المصادر المتقاطعة أن الانفجار ناجم عن تفجير يرجح أنه لعبوة ألقيت في المنطقة من قبل مسلحين مجهولين، قرب مخفر تابع إلى القوات الحكومية السورية في أطراف منطقة الأربوية بالقرب من مسجد البشير، عند أطراف مناطق تواجد النظام وتواجد قوات الأمن الداخلي الكردي "الآسايش"، ما أدى إلى إصابة سيدة وطفلة بجراح، ومعلومات أولية عن سقوط مزيد من الجرحى.



اقرأ ايضَا:



"تحرير الشام " تجري استنفارًا أمنيًا غير مسبوق في ريف حلب



ونشر المرصد السوري في مطلع ديسمبر/ كانون الأول الماضي، أن قياديًا في قوات حماية المجتمع أو "قوات الحماية الجوهرية"، العاملة في مدينة القامشلي الحدودية مع تركيا، في الريف الشمالي للحسكة، قضى متأثرًا بإصابته في الانفجار الذي وقع صباح اليوم في مدينة القامشلي، عند مفرق حلكو في منطقة الكورنيش بالمدينة، حيث استهدف الانفجار سيارة عسكرية تابعة إلى ما يسمى بقوات حماية المجتمع، ما تسبب في إصابة عنصرين اثنين من هذه القوات بجراح، أحدهما إصابته خطرة، بينما نشر المرصد عن انفجار عنيف مدينة الحسكة ليل الـ 18 من شهر تشرين الأول / أكتوبر من العام 2018، تبين أنه ناجم عن انفجار عبوة ناسفة بسيارة تابعة إلى "الهلال الأحمر الكردي" في حي الصالحية، ما أسفر عن سقوط عدد من الجرحى، بالإضافة إلى أضرار مادية في المنطقة، كما نشر المرصد في الـ 30 من حزيران / يونيو الماضي من العام 2018 أنه وقع انفجار في وسط مدينة الحسكة، ناجم عن انفجار دراجة نارية مفخخة في منطقة مدرسة الغسانية ال-ة من سينما القاهرة، في وسط المدينة، ما تسبب بوقوع عدد من الجرحى، وأكدت المصادر المتقاطعة للمرصد، أن التفجير استهدف أحد مقرات قوات السوتورو، ما أدى إلى وقوع عدد من الجرحى ومعلومات مؤكدة عن مفارقة أحدهم للحياة.



- مزيدًا من القتلى في فترة تطبيق اتفاق "بوتين - أردوغان"



رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، مزيدًا من الخروقات التي طالت مناطق سريان الهدنة الروسية - التركية، حيث استهدفت القوات الحكومية السورية مناطق في قرى الكركات وكورة وشهرناز والجابرية في جبل شحشبو، كما طال القصف مناطق في بلدة قلعة المضيق، في حين قصفت القوات الحكومية السورية مناطق في قرية المهاجرين بجبل شحشبو، تزامنًا مع تجدد القصف على مناطق في قرية الحويز في المنطقة ذاتها، ما تسبب باستشهاد مواطنة في المهاجرين، في حين قصفت القوات الحكومية السورية مناطق في تردين وجبل الأكراد بشمال شرق اللاذقية، بينما استهدفت القوات الحكومية السورية، مناطق في بلدة كفرزيتا في الريف الشمالي لحماة، في حين استهدفت الفصائل بقذائف الهاون، منطقة محور عين القنطرة بجبل التركمان الواقعة تحت سيطرة القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها في الريف الشمالي الشرقي للاذقية، ولم ترد معلومات عن الخسائر البشرية إلى الآن، ومع سقوط مزيد من الخسائر البشرية، فإنه يرتفع إلى 462 على الأقل خلال تطبيق اتفاق "بوتين - أردوغان"، ووثقهم المرصد السوري، وهم 205 مدنيين بينهم 71 طفلًا و42 مواطنة، عدد الشهداء في القصف من قبل القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها واستهدافات نارية وقصف من الطائرات الحربية، ومن ضمنهم 10 أشخاص بينهم طفلان اثنان استشهدوا وقضوا بسقوط قذائف أطلقتها الفصائل، و9 أشخاص لم يعرف حتى اللحظة فيما إذا كانوا مدنيين أو مقاتلين قتلوا بقصف طائرات حربية لسجن إدلب المركزي، و104 مقاتلين قضوا في ظروف مختلفة، ضمن المنطقة منزوعة السلاح منذ اتفاق "بوتين - أردوغان"، من ضمنهم 27 مقاتلًا من الجهاديين و23 مقاتلًا من جيش العزة، قضوا خلال الكمائن والاشتباكات بينهم قيادي على الأقل، قضوا في كمائن وهجمات للقوات الحكومية السورية في ريف حماة الشمالي، و144 من القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها.



ونشر المرصد السوري قبل ساعات أنه تتصاعد عمليات الخرق وتتناقص ضمن مناطق سريان الهدنة الروسية - التركية، بلا موعد ولا توقيت، ورصد المرصد، السبت الـ 16 من آذار/ مارس ، عمليات قصف من قبل القوات الحكومية السورية طالت مناطق في قرى المهاجرين والتوبة والكركات في جبل شحشبو، كما استهدفت القوات الحكومية السورية مناطق في أطراف مدينة جسر الشغور، ما تسبب بوقوع عدد من الجرحى، في حين استهدفت الفصائل بعد قذائف صاروخية، مناطق في السقيلبية بريف حماة الشمالي الغربي وأماكن في منطقة سلحب، ما تسبب باستشهاد سيدة حامل وإصابة آخرين بجراح متفاوتة الخطورة.



وتعرضت مناطق في بلدة جرجناز في ريف معرة النعمان لقصف من القوات الحكومية السورية، بينما قصفت القوات الحكومية السورية مناطق في قريتي الحويز والتوينة ومنطقة قلعة المضيق، ما أدى إلى وقوع إصابات، كما استهدفت القوات مناطق في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، في حين نشر المرصد قبل ساعات، أنه استهدفت القوات الحكومية السورية بقذائف الهاون مناطق في محيط بلدة اللطامنة وقريتي الجنابرة وتل عثمان بريف حماة الشمالي، في المنطقة منزوعة السلاح، ومناطق أخرى في قرى الحويز والحويجة والتوينة بسهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، ما أدى إلى استشهاد مواطنتين اثنتين في قرية التوينة وسقوط عدد من الجرحى، بينما تعرضت مناطق في قلعة المضيق بريف حماة الشمالي الغربي لقصف مدفعي من قبل القوات الحكومية السورية ما أسفر عن أضرار مادية.



وسقطت عدة قذائف صاروخية على مناطق في بلدة السقيلبية، التي يقطنها مواطنون من أتباع الديانة المسيحية، أطلقتها الفصائل العاملة في ريف حماة الشمالي، ما أسفر عن أضرار مادية ضمن استمرار الخروقات لمناطق الهدنة الروسية - التركية في المحافظات الأربع ومناطق "بوتين- أردوغان" المنزوعة السلاح، كما نشر صباح الأحد، أنه رصد عمليات قصف متواصلة نفذتها القوات الحكومية السورية، صباح السبت، مستهدفة أماكن في جبلي التركمان والأكراد بريف اللاذقية الشمالي، والكتيبة المهجورة في القطاع الشرقي من ريف إدلب، وقرية غانية في ريف جسر الشغور، والسرمانية في سهل الغاب ضمن ريف حماة الشمالي الغربي، بالإضافة إلى الصخر والزكاة في ريف حماة الشمالي، وسط استهداف من قبل القوات الحكومية السورية طال منطقة القلعة في جبل التركمان في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي، كما استهدفت القوات الحكومية السورية بالرشاشات الثقيلة منطقتي الشريعة وباب الطاقة، كذلك استهدفت هيئة تحرير الشام بقذائف الهاون، مع القوات الحكومية السورية في منطقة محور سد شغيدلة في القطاع الجنوبي من ريف حلب، دون معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.



انفجار مخلفات الحرب السورية ضمن البادية والمحافظات المجاورة لها



لا تزال مخلفات الحرب السوري، توقع الخسائر البشرية في المناطق السورية، حيث أبلغت عدة مصادر موثوقة، المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن ألغامًا مزروعة في وقت سابق في المنطقة الواقعة الشميطية والخريطة في ريف دير الزور الغربي، انفجرت وتسببت بقتل 13 شخص على الأقل بالإضافة إلى إصابة نحو 20 آخرين، حيث أكدت المصادر، أن الانفجار جرب بالقرب من بلدة الهريبشة، خلال عودة راكبي السيارة من جمع الكمأة من بادية المنطقة.



ونشر المرصد السوري في الـ 10 من مارس/ آذار، أنه رصد انفجار مزيد من مخلفات العمليات العسكرية السابقة، وبخاصة ضمن المناطق التي كان يسيطر عليها تنظيم "داعش"، والتي زرعت بآلاف الألغام التي لم يجرِ تمشيطها إلى الآن، من قبل القوات الحكومية السورية وحلفائها التي فرضت سيطرتها على المنطقة، وشقت طرقًا لآلياتها العسكرية دون أن تأبه لحياة المدنيين، الذين دفعتهم الظروف المعيشية المتردية للبحث ضمن مناطق البادية عن نبتة الكمأة التي تنمو في المناطق التي تتعرض لأمطار غزيرة، وتباع بأسعار باهظة، الأمر الذي تسبب في وقوع مزيد من الخسائر البشرية، حيث وثق المرصد، استشهاد 8 مواطنين هم 3 أطفال و5 مواطنات، وإصابة أكثر من 10 آخرين بجراح متفاوتة الخطورة، جراء انفجار ألغام بهم في منطقة الآرك ببادية تدمر في ريف حمص الشرقي، ليرتفع إلى 28 بينهم 3 أطفال و23 مواطنة تعداد من استشهدوا بانفجار ألغام بهم في مناطق وادي العذيب والسعن وبادية تدمر في استمرار لانفجار مخلفات الألغام منذ الـ 24 من شباط / فبراير الماضي، أي خلال أسبوعين من حوادث مشابهة.



ورصد المرصد يوم 9 مارس/ آذار الجاري، استشهاد طفلين اثنين وإصابة آخرين بجراح، جراء انفجار قنبلة لم تكن قد انفجرت في وقت سابق في منطقة نجم الزهور بريف سلمية الشمالي، ضمن الريف الشرقي لحماة، ونشر المرصد السوري أمس الأول الـ 7 من فبراير/ شباط الجاري، أنه تواصل أعداد الشهداء المدنيين ارتفاعها نتيجة انفجار مخلفات الحرب على الأراضي السورية في القطاع الشمالي من ريف حماة، وفي ريف إدلب الغربي، حيث ارتفع إلى 5 على الأقل هم سيدة و4 من أطفالها دون سن السادسة عشر، تعداد من استشهدوا يوم الخميس الـ 7 من آذار / مارس الجاري من العام 2019، جراء انفجار لغم كان قد زرع في وقت سابق ببلدة طيبة الإمام التي تسيطر عليها القوات الحكومية السورية في ريف حماة، كما استشهد شاب جراء انفجار قنبلة لم تكن قد انفجرت في وقت سابق بمنطقة جسر الشغور في الريف الغربي لإدلب.



ونشر المرصد السوري خلال الـ 24 ساعة الماضية، أنه رصد مقتل ضابط من القوات الحكومية السورية في دير الزور، ضمن مناطق سيطرة القوات الحكومية السورية، حيث قتل ضابط برتبة عقيد في ظروف لا تزال مجهولة إلى الآن، ورجحت المصادر أن يكون الضابط قتل بانفجار لغم في ريف المدينة، حيث كان رصد انفجار لغم بسيارة تابعة إلى قوات عسكرية من القوات الحكومية السورية وحلفائها، في حين كان المرصد نشر في الـ 25 من فبراير/ شباط الماضي، عن مقتل 3 عناصر على الأقل من القوات الحكومية السورية وذلك جراء انفجار لغم بهم من مخلفات تنظيم "داعش" جنوب مدينة دير الزور.



ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 19 من شهر شباط / فبراير، أنه رصد استشهاد شاب من بلدة الشيخ مسكين بريف درعا الشمالي الغربي، متأثرًا بجراح أصيب بها إثر انفجار لغم أرضي قرب منزله في البلدة، يأتي هذا التفجير عقب نشر المرصد في الـ 15 من شهر شباط/ فبراير الجاري، أنه سمع دوي انفجار عنيف في محيط مدينة القرييتن بريف حمص الشرقي، تبين بأنه ناجم عن انفجار لغم أرضي قرب مفرق المدينة، ما أسفر عن إصابة رجل ومواطنة بجراح، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 13 من شهر شباط / فبراير، أنه وثق استشهاد رجل وابنه من مدينة نوى بريف درعا، متأثرين بجراح أصيبا به جراء انفجار لغم أرضي بهما، أثناء عملهما في الزراعة في منطقة عدوان بحوض اليرموك في ريف درعا الغربي.



وتواصل مخلفات الحرب إمعانها في زيادة المآسي لقاطني هذه المناطق والتي تظهر نتائجها يوم بعد يوم بقتل أو عجز أو إصابة، حيث سمع دوي انفجار عنيف في قرية سرحا بريف حماة الشرقي، تبين أنه ناجم عن انفجار لغم أرضي في منطقة المدورة شرقي ناحية السعن بريف حماة الشرقي، ما أسفر عن إصابة مواطن بجراح، ونشر المرصد السوري في الـ 8 من شهر شباط / فبراير، أنه لا تزال مخلفات الحرب على الأراضي السورية، توقع المزيد من الشهداء والقتلى والجرحى، في مناطق سورية مختلفة، إذ رصد المرصد السوري دوي انفجارات عدة في منطقة وادي العذيب بناحية السعن في ريف حماة الشرقي، تبين أنها ناجمة عن انفجار عدة ألغام أرضية في المنطقة، خلال تواجد مجموعة من السكان والمتواجدين في المنطقة في مكان زراعة الألغام.



وأكدت مصادر متقاطعة للمرصد السوري، مفارقة 7 أشخاص على الأقل لحياتهم، وسقوط عدد من الجرحى بعضهم في حالات خطرة، ما يرشح عدد الضحايا إلى الارتفاع، ليرتفع إلى 11 شخصًا تعداد من قضوا بانفجار الغام في ريف حماة خلال الـ 72 ساعة الأخيرة، حيث نشر المرصد في الـ 5 من شهر شباط / فبراير، انفجار لغم في قرية رسم الأحمر بالريف الشمالي الشرقي لحماة، ما تسبب في قتل 4 أشخاص وإصابة آخرين بجراح متفاوتة الخطورة.



ونشر المرصد السوري في الـ 3 من فبراير/ شباط الجاري، أنه انفجرت عبوة ناسفة في قرية القنافذ على أطراف بلدة الصبورة بريف حماة الشرقي، كان تنظيم "داعش"، قد زرعها في وقت سابق في المنطقة، ما أسفر عن إصابة شخص بجراح، فيما كان المرصد السوري نشر في الـ 21 من يناير / كانون الثاني الماضي، أنه سمع دوي انفجارات في مدينة سلمية، في القطاع الشرقي من ريف محافظة حماة، ناجم عن إلقاء مسلحين مجهولين لثلاث قنابل على مناطق في مدينة سلمية، ما تسبب في إصابة طفل بجراح، وسط استنفار تشهده المدينة في محاولة إلقاء القبض على الفاعلين، فيما كان المرصد السوري خلال يناير / كانون الثاني الماضي، دوي انفجار في منطقة السعن بالريف الشرقي لحماة، ناجم عن انفجار لغم كان قد جرى زرعه سابقًا في المنطقة من قبل تنظيم "داعش"، حيث تسبب الانفجار في استشهاد شخص وإصابة 5 آخرين بجراح متفاوتة الخطورة.



ورصد المرصد في الـ 14 من شهر كانون الأول / ديسمبر من العام 2018، أنه وثق شخصين اثنين قضوا جراء انفجار لغم أرضي جرى زرعه في الريف الشرقي الحموي بوقت سابق، حيث انفجر اللغم في محيط قرية الشيخ هلال الواقعة في ريف سلمية الشرقي، وتخضع المنطقة لسيطرة القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها، ونشر المرصد في الـ 21 من شهر تشرين الثاني / نوفمب،ر أنه سمع دوي انفجار عنيف في قرية عرفة الواقعة في الريف الشرقي لحماة والخاضعة لسيطرة القوات الحكومية السورية، تبين أنه ناجم عن انفجار لغم أرضي بطفلة في أطراف القرية، ما أسفر عن إصابتها بجراح خطرة وبتر أحد أطرافها العلوية، فيما نشر في الـ 11 من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر أنه سمع دوي انفجار عنيف في قرية سوحا بناحية عقيربات، الواقعة في ريف حماة الشرقي والخاضعة لسيطرة القوات الحكومية السورية، ناجم عن انفجار قنبلة لم تكن قد انفجرت من قبل، ما أسفر عن إصابة طفل بجراح.



 ونشر المرصد السوري السبت 10 من شهر تشرين الثاني / نوفمبر، أنه استشهد 6 مواطنين من عائلة واحدة، جراء إصابتهم بانفجار لغم كان قد زرع في وقت سابق في القطاع الشمالي من ريف حماة، حيث انفجر اللغم بسيارتهم خلال تنقلهم في المنطقة الواقعة بين قريتي الظافرية والزغبة، ما تسبب في استشهاد 6 مواطنين بينهم طفل من عائلة واحدة، وأكدت المصادر الموثوقة أن العائلة تنحدر من قرية أم تركيكية بريف إدلب الجنوبي، حيث كان رصد المرصد السوري خلال الأسابيع والأشهر الماضية، استشهاد العشرات وإصابة عشرات آخرين، بانفجار ألغام ومخلفات قذائف في ريفي حماة وإدلب.



وقد يهمك ايضًا:



قوات سورية الديمقرطية تجلي المدنيين من "الباغوز" قبل اقتحامها



"قوات سورية الديمقراطية" تعتقل عنصراً "داعشياً" ألمانياً مع زوجتيه في الباغوز




Source link

مواضيع ذات صلة

أخبار 8490152339220860804

إرسال تعليق

emo-but-icon

تابعونا

المشاركات الشائعة

إتصل بنا www.news1.news@gmail.com

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

item