أخبار

News1- #الدوحة تضع آمالها في #واشنطن لحل أزمتها الخليجية

#قطر تأمل في المساعي الأميركية لحل الأزمة مع دول المقاطعة - provin - لا سيما ما يرتبط بقمة كامب ديفيد التي تنتظر أن تتم دعوتها إليها. نيوز ...

معلومات الكاتب




#قطر تأمل في المساعي الأميركية لحل الأزمة مع دول المقاطعة - provin - لا سيما ما يرتبط بقمة كامب ديفيد التي تنتظر أن تتم دعوتها إليها.




نيوز وان  [نُشر في 2018/02/20]



#الدوحة تبحث عن حلول لفك عزلتها الخليجية


#الدوحة- قال الشيخ محمد بن - bin - عبدالرحمن آل ثاني، نائب رئيس مجلس - العموم - الوزراء وزير الخارجية القطري، يومالإثنين، إنه لا توجد مساعٍ لحل الأزمة الخليجية سوى من جانب #واشنطن.

جاء هذا في تصريحات عند عرضه للسياسة الخارجية لدولة #قطر أمام مجلس - العموم - الشورى، حسب - depending - وكالة الأنباء القطرية الرسمية (#قنا).

وقال الوزير القطري إنه "لا مؤشرات إيجابية من الدول (المقاطعة - provin -)، بل تمضي من تصعيد إلى آخر، بل وتحضر لموجات جديدة من التصعيد المستقبلي، وأنها كانت تأمل أن تنهار #قطر، لتأتي بنظام آخر".

وتعصف بالخليج أزمة بدأت في 5 شهريونيو الفائت، إثر قطع كل من #السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع #قطر بسبب دعمها للإرهاب.

ونوّه إلى أن #قطر لا تنوي الخروج من مجلس - العموم - التعاون - cooperation - (الخليجي)، وستظل تعمل من عند هذا المجلس طالما هو باق.

وأشار إلى أنه "لا توجد مساع جديدة الآن (لحل الأزمة) سوى مساعي الولايات المتحدة، لا سيما ما يرتبط بقمة كامب ديفيد". لافتًا إلى أن "القمة لم تتم الدعوة - advo - - advocat - إليها بعد".

وواصل "إذا تمت الدعوة - advo - - advocat - فإن دولة #قطر ستحضر، والولايات المتحدة تتواصل معنا فيما يتعلق بالمقترحات لحل الأزمة".

ومطلع فبراير الجاري، تداولت وسائل إعلام أنباء عن عقد - contract - قمة خليجية أميركية في شهرمايو المقبل، برعاية الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، فيما لم يتم الإعلان رسميًا من #واشنطن عن توجيه - orientation - أي دعوات لتلك القمة.

وكان وزيرا الخارجية والدفاع الأميركيان، قد ناشد في شهريناير الفائت، كل أطراف - الجسم - النزاع بين #قطر ودول المقاطعة - provin - إلى تخفيفالوضع التوترات.

وقال وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون عند لقاء - encounte - مشترك - shared - بين وزيري الخارجية والدفاع الأميركيين ونظيريهما القطريين في شهريناير الفائت، “من الضروري أن تعمل كل الأطراف على الحد من الحرب الكلامية وأن تتحلى بضبط النفس لتجنب الكثير من التصعيد والعمل من أجل التوصل إلى حل للخلاف”.

وقال مراقبون أميركيون إن #واشنطن ما زالت متمسكة بخط سياسي - politica - حذر - cautious - في مسألة النزاع الذي أدى إلى قطع كل من #السعودية ومصر والإمارات والبحرين علاقاتها الدبلوماسية مع #قطر ووقف التعامل معها في كل المجالات.

وقالت المصادر، حينها، إن #واشنطن ما زالت تعتبر الخلاف “شأنا عائليا” حسب - depending - ما صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب عند نشوب الأزمة.

وأضافت أن البيت الأبيض كما وزارات الخارجية والدفاع ومؤسسات الأمن الاستراتيجي في الولايات المتحدة ما زالت تعتبر أن تسوية هذه الأزمة لا يمكن إلا أن تكون خليجية وبالأدوات والأساليب والتقاليد المعمول بها بداخل مجلس - العموم - التعاون - cooperation - الخليجي، وأن #واشنطن ما زالت داعمة للوساطة الكويتية التي لم يستجد لها أي بديل.

وتلفت مراجع دبلوماسية أميركية إلى أن #واشنطن لا تعتبر الأزمة العربية مع #قطر أولوية بالنسبة إليها، خصوصا أن هذا الخلاف لا يمس مصالح الولايات المتحدة الثنائية مع دول المنطقة، كما لا يعيق الاستراتيجية الجديدة التي تعتمدها الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، وأن تطوير علاقات #الدوحة مع #واشنطن يتكامل مع تطوير طبيعي للعلاقات الأميركية مع كل دول المنطقة، ولا يمكن أن يكون حافزا لتبدل الموقف الأميركي لصالح هذا الطرف أو ذاك بداخل الأزمة القطرية.

ويقول مراقبون عرب واكبوا أنشطة الوفد القطري في #واشنطن إن القطريين، وبالرغم من توقيعهم لمجموعة من الاتفاقات الجديدة مع #واشنطن، لم يلمسوا أي تطور بالإمكان التعويل عليه في نزاع - dispute - #الدوحة مع جيرانها.

وأضاف - added - هؤلاء أن كل ما أشيع من المنابر الممولة من #قطر عن تعويل على تحوّل كبير في الموقف الأميركي باتجاه الضغط على دول المقاطعة - provin - لإنهاء النزاع اصطدم بشكل لا يحمل - bear - لبسا بتمسك أميركي كامل بموقف محايد - neutral - لا تريد #واشنطن تجاوزه.

وتقول المعلومات إن الطرف الأميركي لم يسمح للوفد القطري ببحث مسألة موقف - stance - #واشنطن في هذا الشأن، وإن دعوة - invitation - تيلرسون لوقف الحرب الكلامية الهدفمنه تسهيل الحل خليجيا، بما يفهم على أنه رسالة أميركية واضحة بالعودة إلى البيت الخليجي كفضاء وحيد لحل أزمة #الدوحة مع جيرانها.









مواضيع ذات صلة

news1 4947556166936567352

إرسال تعليق

emo-but-icon

تابعونا

المشاركات الشائعة

إتصل بنا www.news1.news@gmail.com

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

item