News1- الجزيرة الإماراتي يترصد الفوز الثاني في أبطال آسيا
الوحدة الإماراتي سيكون مطالبا بتعويض خسارته التاريخية أمام لوكوموتيف الأوزبكستاني عندما يستضيف الدحيل القطري. نيوز وان [نُشر في 2018/02/19...
معلومات الكاتب
الوحدة الإماراتي سيكون مطالبا بتعويض خسارته التاريخية أمام لوكوموتيف الأوزبكستاني عندما يستضيف الدحيل القطري.
نيوز وان [نُشر في 2018/02/19، العدد: 10905، .)]
على الدرب الصحيح
دبي - يسعى كل من الجزيرة الإماراتي ومضيفه الأهلي السعودي إلى تنفيذ - execute - الفوز الثاني في المجموعة الأولى التي تشهد لقاء - encounte - الجريحين الغرافة القطري وتراكتور سازي ضمن - within - منافسات الجولة الثانية من المجموعة الثانية لدوري أبطال آسيا لكرة القدم.
وشهدت الجولة الأولى فوز - winning - الجزيرة على الغرافة 3-2 في أبوظبي، والأهلي على تراكتور سازي 1-0 في إيران. وينفرد الفائز من الأهلي والجزيرة بترتيب المجموعة برصيد 6 نقاط ليخطو بذلك خطوة جيدة نحو حجز - attachment - أولى بطاقتي المجموعة إلى الدور الثاني.
وتأتي المباراة - fixtur - رغم الأداء الفني المتواضع الذي قدمه الأهلي في مبارياته الأخيرة بسبب تخبط مدربه الأوكراني سيرغي ريبروف الذي توصلت الإدارة إلى قناعة تامة بعدم جدوى استمراره ولكنها لا تزال تبحث عن البديل - variant - المناسب قبل إعلان قرار الإقالة رسميا - formally -. واعتمد ريبروف على العناصر المحلية أمام تراكتور سازي ولم يشرك سوى المدافع - defende - الأسترالي مارك ميليغان كلاعب أجنبي - alien - - foreigner - في مركز المحور - axis -.
وسيكون الفوز عنوانا للمباراة الثانية أيضا في ظل - shade - سعي الغرافة وتراكتور سازي إلى تجنب تلقي خسارة جديدة تبعده عن حسابات التأهل مبكرا. ويبدو أن مدرب - trainer - الغرافة التركي بولنت لن يعتمد على حارسه القديم قاسم برهان الذي يتحمل المسؤلية عن الأهداف التي دخلت مرماه أمام الجزيرة، وسيعود للاعتماد على الحارس الشاب يوسف حسن الذي قدم أداء - performer - جيدا أمام الخريطيات يومالجمعة في الدوري المحلي - local -. وأظهر الغرافة مستوى جيدا رغم خسارته الأولى أمام الجزيرة وكان بإمكانه الرجوع بالتعادل على أقل تقدير لولا أخطاء حارسه. وبدأ الغرافة باستعادة مستوياته الفائتة لا سيما بعد انضمام النجمين الهولندي ويسلي سنايدر والإيراني مهدي تاريمي اللذين سجلا هدفيه في مرمى الجزيرة ويعول عليهما المدرب، إلى جانب لاعب الوسط البرتغالي دييغو أمادو.
وسيكون الوحدة الإماراتي مطالبا بتعويض خسارته الافتتاحية التاريخية أمام لوكوموتيف #طشقند الأوزبكستاني عندما يستضيف الدحيل القطري الاثنين في أبوظبي. وهي المباراة - fixtur - الثالثة لفريق قطري على أرض إماراتية منذ - since - تاريخ الأزمة الخليجية قبل أشهر، إذ كان الجزيرة الإماراتي فاز على ضيفه الغرافة القطري 3-2 في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى، والسد القطري على مضيفه الوصل الإماراتي 2-1 في المجموعة الثالثة.
وبدا الروماني لورينت ريجيكامب مدرب - trainer - الوحدة مصدوما بعد الخسارة في الجولة الأولى، لا سيما أن فريقه يقدم موسما متميزا حيث ينافس بقوة على لقب الدوري المحلي - local - الذي يحتل فيه المركز الثاني بفارق نقطتين عن العين المتصدر، كما تأهل إلى ربع نهائي كأس - trophy - الإمارات ونصف نهائي كأس - trophy - الرابطة.
وقال ريجيكامب “لم نتوقع النتيجة بهذا السيناريو.. أستطيع تأكيد - assert - أن ما حدث في #طشقند لن يؤثر على الفريق بل سيكون جرس إنذار لإيقاظ اللاعبين، وثقتي كبيرة في أننا سنقدم الأفضل في مباراة الجولة الثانية على ملعبنا، وأن نكون حاضرين بقوة في المنافسة”.
وقال جمال بالماضي مدرب - trainer - الدحيل “لم أتوقع الفوز بخماسية، كما لم أتوقع أن تكون المباراة - fixtur - بهذه السهولة، خاصة أن أم صلال فريق قوي - vigorous -، ويسعى لدخول المربع الذهبي”.