News1- #تركيا - turkey - تتكبد خسائر بشرية - mankind - وعسكرية ثقيلة في عفرين
إردوغان يعترف بسقوط قتلى في صفوف جنوده في اشتباكات مع قوات كردية على غرار إسقاط - projection - طائرة - jet - تابعة للجيش التركي قرب بلدة عفر...
معلومات الكاتب
الكاتب : Aya Hassan
إردوغان يعترف بسقوط قتلى في صفوف جنوده في اشتباكات مع قوات كردية على غرار إسقاط - projection - طائرة - jet - تابعة للجيش التركي قرب بلدة عفرين.
نيوز وان 
[نُشر في 2018/02/11]
حصيلة ثقيلة
اسطنبول - قال الرئيس التركي طيب إردوغان السبت إن مسلحين من وحدات حماية - protect - الشعب الكردية السورية أسقطوا طائرة - jet - هليكوبتر - helicopte - تابعة للجيش التركي قرب بلدة عفرين في شمال #سوريا.
وأكدت مصادر لم تذكر اسمها من وحدات حماية - protect - الشعب الكردية إسقاط - projection - الهليكوبتر.
وقال إردوغان في كلمة في اسطنبول أمام أعضاء من حزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه "تم إسقاط - projection - إحدى طائراتنا الهليكوبتر مؤخرا - lately -... هذه الأمور ستحدث فنحن في حرب... قد نخسر هليكوبتر - helicopte - لكنهم سيدفعون ثمن ذلك".
ولم يحدد الجيش التركي في بيانه سبب سقوط - plunge - الهليكوبتر لكنه ذكر أن جنديين كانا على متنها قتلا مشيرا إلى أن بضع أطقم فنية تحقق لمعرفة ملابسات تحطم - shatter - - crash - - crash - الطائرة. وهذا هو أول تأكيد - assert - رسمي لخسارة الجيش التركي لإحدى طائراته في #سوريا منذ - since - تاريخ اندلاع الحرب هناك.
وقال الجيش التركي في بيان آخر إن إجمالي - gross - تسعة جنود قتلوا وأصيب 11 آخرون أمي السبت في اشتباكات مع قوات معظمها كردية قرب عفرين. وأضاف - added - الجيش أنه قتل - killing - 39 مسلحا.
وشنت أنقرة هجوما جويا وبريا في الشهر الفائت على مسلحين أكراد في نطاق عفرين السورية المتاخمة - adjacent - لحدودها وهو ما فتح جبهة جديدة في الحرب السورية متعددة الأطراف.
وقال الجيش التركي في بيان يومالجمعة إن عملية - process - لإقامة موقع عسكري خامس قرب إدلب في شمال غرب #سوريا بدأت بالفعل.
ووفق اتفاق - accord - بين #طهران وموسكو يهدف لمحاولة الحد من القتال بين القوات التى اعلنت ولائها للحكومة ومسلحين معظمهم إسلاميون وافقت #تركيا - turkey - على إنشاء 12 نقطة مراقبة - monitor - - monitor - في إدلب والمحافظات المجاورة.
لكن الاتفاق الخاص "بعدم التصعيد" في هذه المنطقة لم يصمد. وفي شهرديسمبر بدأ الجيش السوري ومعه فصائل تدعمها إيران وبدعم جوي من روسيا حملة كبرى للاستحواذ على إدلب.
وإدلب هي إحدى آخر المعاقل التي تستحوز عليها المعارضة السورية المسلحة.
