أخبار

News1- أسواق غزة تفيض بالسلع في ظل - shade - شحة الأموال

تراجع - retreat - النشاط التجاري يبلغ ذروته بسبب ارتفاع - rising - نسب الفقر وبلوغ البطالة مستويات غير مسبوقة تصل إلى 46 بالمئة بحسب بيانات ...

معلومات الكاتب




تراجع - retreat - النشاط التجاري يبلغ ذروته بسبب ارتفاع - rising - نسب الفقر وبلوغ البطالة مستويات غير مسبوقة تصل إلى 46 بالمئة بحسب بيانات إحصائية رسمية.




نيوز وان  [نُشر في 2018/02/09، العدد: 10895، .)]



اقتصاد غزة وأسواقها يعتمد بشكل رئيس على رواتب الموظفين العموميين


غزة – يقول التاجر الفلسطيني ديب الجيار إنه اكتفى باستيراد 60 بالمئة من كمية البضائع - cargo - التي يستوردها شهريا من خارج قطاع غزة عند شهر شهريناير الفائت، بسبب تدهور - deteriorate - الأوضاع الاقتصادية الناتجة عن الحصار الإسرائيلي وعدم استكمال المصالحة.

ويرى الجيار الذي يبيع المواد الغذائية أن تراجع - retreat - النشاط التجاري بلغ ذروته بسبب ما يعانيه القطاع من ارتفاع - rising - في نسب الفقر وبلوغ البطالة مستويات غير مسبوقة، تصل إلى 46 بالمئة بحسب بيانات إحصائية رسمية.

ولا تختلف أحوال بقية - remainder - التجار في قطاع غزة، بسبب ركود - slump - الطلب الناتج عن تراجع - retreat - القدرة الشرائية وجفاف مصادر لم تذكر اسمها الدخل والأموال عند السكان.

ويقول الجيار إن إنجاز المصالحة الفلسطينية، وفتح كل المعابر وتسهيل حركة الأفراد والبضائع وحل مشكلة - trouble - موظفي غزة، وايجاد فرص لآلاف العمال العاطلين عن العمل، هو السبيل الوحيد - sole - لاستقرار الأوضاع.

ويؤكد أكرم أبوصابر، وهو أحد مستوردي الملابس في غزة تراجع - retreat - السيولة المالية - fiscal - عند التجار لاستيراد البضائع - cargo - من خارج القطاع لأنها مكدسة لديهم منغير تواجد مشترين.

وأضاف - added - لوكالة الأناضول أنه خفض تعرف على أسعار الملابس المستوردة بما يقارب 30 بالمئة منذ - since - تاريخ شهرين لجذب الزبائن، لكن منغير فائدة - utility - لأن القوة الشرائية ضعيفة.

ماهر الطباع: الحركة التجارية - trading - معدومة والسكان غير قادرين على مجاراة تدهور - deteriorate - الأوضاع

ويعتمد اقتصاد غزة وأسواقها بشكل رئيس على رواتب الموظفين العموميين البالغ عددهم نحو 58 ألف موظف مدني - civic - وعسكري، يضاف إليهم 40 ألف موظف عينتهم حماس بعد الانقسام.

ويرى ماهر الطباع، مدير - administrator - العلاقات العامة في الغرفة التجارية - trading - بغزة، أن العقوبات الأخيرة التي فرضتها السلطة الفلسطينية على موظفيها العام الفائت، بخصم نسبة من رواتبهم الشهرية، كان لها دور في تراجع - retreat - القدرة الشرائية.

وفي شهرإبريل الفائت، قضى أمر - warrant - رئاسي - presidential - فلسطيني بخصم 30 بالمئة من رواتب الموظفين العموميين في قطاع غزة، تبعه تقاعد مبكر لأكثر من 7000 عنصر أمن.

وكان هدف - target - هذه الإجراءات الضغط على حركة حماس برأسة يحيى السنوار لحل لجنة شكلتها لإدارة القطاع. وارتفعت نسبة الخصم - discount - - discount - لتصل إلى 50 بالمئة من الرواتب. وتقدر قيمة - value - الخصومات الشهرية بنحو 20 مليون دولار حسبما الطباع.

وتوقع أن تكون الأيام القادمة أكثر سوءا “لأننا وصلنا للرمق الأخير من الموت السريري، فالحركة التجارية - trading - معدومة، والسكان غير قادرين على مجاراة الأوضاع المتدهورة”.

ويقول رائد فتوح رئيس لجنة تنسيق - coordinate - إدخال البضائع - cargo - لقطاع غزة إن التجار عمدوا عند الفترة الأخيرة إلى تقليص استيراد البضائع - cargo - من الخارج - ove -، ما أدى إلى تراجع - retreat - تدفق الشاحنات إلى 320 شاحنة - truck - - lorry - يوميا من نحو 1000 شاحنة - truck - - lorry -. وتعثرت جهود تنفيذ - execute - المصالحة الفلسطينية في الآونة الأخيرة بعد أن شهدت انفراجا، الأمر الذي فاقم الأوضاع الاقتصادية والمعيشية لسكان قطاع غزة.

وكانت حركتا فتح وحماس قد وقعتا في 12 شهرأكتوبر الفائت اتفاقا للمصالحة في #القاهرة، يقضي بتمكين الحكومة من إدارة - administer - شؤون غزة كما الضفة #الغربية، بحد أقصاه مطلع شهرديسمبر المقبل، على أمل إنهاء - ending - الانقسام القائم منذ - since - تاريخ 2007.

ويرى علي الحايك، رئيس جمعية رجال الأعمال الفلسطينيين، أن قطاع غزة نطاق منكوبة اقتصاديا - economi - ويجب الإسراع لإيجاد حلول لدعم النشاط الاقتصادي وأن تتحمل الحكومة مسؤولياتها.











مواضيع ذات صلة

news1 8871859321891095473

إرسال تعليق

emo-but-icon

تابعونا

المشاركات الشائعة

إتصل بنا www.news1.news@gmail.com

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

item