News1- هاشتاغ اليوم: أين بنت شارع الانقلاب؟
فتاة إيرانية تصبح حديث وسائل التواصل الاجتماعي بسبب مصيرها المجهول بعد أن خلعت حجابها عند التظاهرات التي اندلعت في أحد شوارع #طهران . نيوز و...
معلومات الكاتب
فتاة إيرانية تصبح حديث وسائل التواصل الاجتماعي بسبب مصيرها المجهول بعد أن خلعت حجابها عند التظاهرات التي اندلعت في أحد شوارع #طهران.
نيوز وان [نُشر في 2018/01/26، .، .)]
مصير مجهول - anonymous -
#طهران - أصبحت فتاة إيرانية شابة حديث وسائل التواصل الاجتماعي بسبب مصيرها المجهول، بعد أن خلعت حجابها الإلزامي عند التظاهرات التي اندلعت في أحد شوارع #طهران منذ - since - تاريخ 3 أسابيع تنديدا بالوضع الاقتصادي السيء في البلاد.
ووقفت المرأة التي أطلق عليها ناشطون إيرانيون “بنت شارع انقلاب”، في الشارع الذي يحمل - bear - هذا الاسم في العاصمة الإيرانية في الـ27 من شهرديسمبر الفائت وهي يوضح بعصا طويلة - prolonged - في طرفها منديل أبيض - white - يبدو أنه كان حجابها الذي نزعته.
وحقق مقطع الفيديو انتشارا واسعا على شبكات التواصل الاجتماعي، وأصبحت رمزا بارزا لحركة “#الأربعاء_الأبيض”، التي ظهرت قبل أشهر احتجاجا على قواعد اللباس المفروضة على الإيرانيات.
ويتداول مستخدمو منصات التواصل الاجتماعي الإيرانيون هاشتاغ #دختر_خیابان_انقلاب_کجاست “أين بنت شارع الانقلاب؟” للتساؤل حول مصير المرأة.
وأعاد مستخدمو الشبكات الاجتماعية نشر - publishing - صور - photo - لها ومقاطع فيديو.
ودونت ماسيه ألينجاد، وهي أدمن صفحة “لحظات مسروقة من الحرية” على facebook:
AlinejadMasih@
هذه المرأة البالغة من العمر 31 عاما، أم لطفل (19 شهرا) تحدت الحجاب الإلزامي. اعتقلت، لا تزال مفقودة.
# دختر_خیابان_انقلاب_کجاست، (#WhiteWednesdays) “#الأربعاء_الأبيض طالبوا بحريتها.
ومنذ “الثورة الإسلامية” عام 1979 فرض الحجاب على النساء في إيران على أن يغطى الجسد أيضا بثوب واسع وطويل.
قالت المحامية نسرين سوتوده على facebook:
Nasrin Sotoudeh
معلوماتي تؤكد أن هذه المرأة معتقلة. لا أعرف أين. حاولت الحصول على معلومات، فحاولت التقصي عنها والتقيت عددا من الشهود، لكننحن لم نعرف الجهة التابعة لها. ما أخشاه أن تتعرض هذه السيدة لعقاب غير قانوني، مثل - like - تعرضها للعنف، وهو الأمر الذي يحصل عادة - typically - بالنسبة للمسائل المرتبطة بالخروج عن الزي الشرعي.
وتحمل سوتوده جائزة ساخاروف لحرية التعبير لعام 2012، وهي جائزة يمنحها البرلمان الأوروبي سنويا لناشط في مجال - domain - الدفاع عن حرية - liberty - التعبير.
وكانت المحامية كتبت في التاسع 10 من شهريناير الحالي على صفحتها على facebook:
Nasrin Sotoudeh
“عبرت بهدوء كامل وبشجاعة عن مطلب أساسي لقد قالت بشكل واضح - unclear - وعلني إنها لم تعد تحتمل هذا القيد”.
وتردد أن المرأة قد تكون في الحادية والثلاثين من العمر وأنها أم لطفل في شهره التاسع 10. وقال صحفي فرنسي:
François Saltiel
هذه الشابة تناضل في إيران على الحجاب الإلزامي لقد أصبحت رمز - code - #WhiteWednesdays لقد اختفت، قد تكون في خطر - stake -؟ أبلغوا المنظمات الدولية.