أخبار

News1- سيف الإسلام القذافي.. رئيس #ليبيا القادم؟

سيف الإسلام القذافي نجل العقيد الليبي الراحل معمر القذافي يعود للبروز مجددا على الساحة - arena -، كمنافس محتمل - probable - على السلطة، وسط ...

معلومات الكاتب




سيف الإسلام القذافي نجل العقيد الليبي الراحل معمر القذافي يعود للبروز مجددا على الساحة - arena -، كمنافس محتمل - probable - على السلطة، وسط - amid - توقعات - forecas - بزخم كبير تشهده انتخابات رئاسية وبرلمانية تقبل عليها البلاد.




نيوز وان  [نُشر في 2018/01/09]



شخصية مثيرة للجدل


#طرابلس - بعد سبعة أعوام على إسقاط - projection - نظام والده وقتله في ثورة شعبية - popularity - اجتاحت البلاد، يبرز اسم سيف الإسلام القذافي على الساحة - arena -، كمنافس محتمل - probable - على السلطة، وسط - amid - توقعات - forecas - بزخم كبير تشهده انتخابات رئاسية وبرلمانية تقبل عليها البلاد.

وفي شهرديسمبر 2017، أعلنت المفوضية الوطنية - native - للانتخابات في #ليبيا أول عملية - process - تسجيل - registration - الناخبين، ورغم أن أغلب الفاعلين الرئيسيين في البلاد متوافقون بشأن إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في 2018، للخروج من نفق - tunnel - الفراغ الدستوري، وأزمة تعدد الشرعيات في البلاد، إلا أنه لحد الآن لم يحدث اتفاق - accord - حول آليات إجراء هذه الانتخابات، أو وضع - placemen - موعد محدد - specified - لها.

ويوافق خليفة حفتر، قائد - commander - القوات المدعومة من مجلس - العموم - النواب في طبرق (شرق)، وفائز السراج، رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق، على تنظيم - regulat - الانتخابات في 2018، فضلا عن أن المبعوث الأممي إلى #ليبيا غسان سلامة، قال في 28 شهرنوفمبر الفائت، إمكانية إجراء الانتخابات بليبيا عند العام الجاري، حسبما خارطة طريق طرحها ووافقت عليها أطراف - الجسم - النزاع.

وتطرح احتمالية ترشح سيف الإسلام القذافي، وإمكانية توليه حكم الليبيين، الذين سجنوه لأعوام، العديد من التساؤلات التي ترتقى لمستوى الألغاز العديدة في هذا البلد، والتي تحتاج إلى إجابة ولو - albeit - تقريبية ليفهمها العالم.

إرهاصات الترشح

ودلت عديد الإشارات التي برزت عند الأسبوعين الماضيين، على نية - intent - سيف الإسلام، نجل العقيد الراحل معمر القذافي، لاستغلال توافق الليبيين على إطلاق انتخابات في البلاد لطالما رفضها والده عند فترة حكمه، للعودة لحكم #ليبيا من جديد.

ووجه خالد الزايدي، محامي سيف الإسلام، بيانا مرئيا لليبيين، في 22 شهرديسمبر المنصرم، ناشد فيه إلى “التسجيل في قوائم الناخبين”.

الزايدي، وفي بيانه الذي بثته فضائية #ليبيا 24، التي يديرها مقاتلي محسوبة على نظام القذافي الأب، قال إنه “بعد مضي 7 أعوام عجاف من التدخل الخارجي الذي دمر #ليبيا.. فإنه يجب على الجميع التسجيل في قوائم الناخبين بمنظومة المفوضية العليا للانتخابات”.

ورغم أن محامي سيف، لم يفصح صراحة - openly - عن نية - intent - موكله الترشح، لكن ذلك بات شبه مؤكد - definite - بعد صدور بيان آخر عن عائلة القذافي المتواجدة خارج البلاد، والتي طالبت هي الأخرى أنصارها بالتسجيل في بلغ الانتخابات “لإنقاذ الوطن من الضياع”.

وأوضحت العائلة في بيانها أن “هذا لا يعني بالضرورة الدعوة - advo - - advocat - إلى دخول الانتخابات أو التصويت وإنما التسجيل المبدئي لإظهار قوة الزخم الشعبي والطوفان الجماهيري الذي ستؤول الكلمة الفصل - chap - له”.

هل يحق للمطلوب الدولي الترشح؟

تساؤلات كثيرة تزامنا مع زخم - momentum - الانتخابات القادمة عليها #ليبيا

وقالت خبيرة القانوني الدولي عفاف بدر، حول مشروعية ترشح سيف الإسلام القذافي للرئاسة رغم تواجد مذكرة - memorandum - توقيف من المحكمة الجنائية - crimin - الدولية بحقه، إن “ترشح سيف القذافي عند الانتخابات القادمة أمر - warrant - مستحيل، لأنه مطلوب - required -، والرجل يعلم ذلك جيدا، ولا أظن أنه سيقدم على وضع - placemen - نفسه في مواجهة - confronta - المجتمع الدولي”.

وعن سبب تيقنها من ذلك أضافت بدر، إن “المبعوث الأممي غسان سلامة، هو ترجمة لإرادة المجتمع الدولي، وحينما صرح قبل أيام بأنه لن يجلس مع سيف لأنه مطلوب - required - دوليا، وهو يقصد بذلك أن المجتمع الدولي لن يقبل ترشحه لحكم #ليبيا”.

ونهاية شهرديسمبر 2017، قال سلامة، في تصريحات صحفية، إنه “لا يسعى إلى لقاء - encounte - سيف الإسلام القذافي، لأنه مطلوب - required - من القضاء - eliminate - الدولي”.

وتابعت خبيرة القانون “#ليبيا ليست بمعزل عن العالم، وإن قلنا أن الحل في الانتخابات فتلك الانتخابات، هي إحدى حلول المجتمع الدولي للأزمة الليبية، بالتالي #ليبيا لا يمكنها الاستغناء عن محيطها والعالم ولا يمكن الخروج عن سرب - squadron - المجتمع الدولي لأجل سيف”.

قانونيا - legally - تقول المستشارة الليبية عفاف، “فرضا أن سيف، أصبح رئيسا فالمجتمع الدولي يقدر قانونا وقف - halt - أرصدة #ليبيا كما فعل - verb - عند الثورة على حكم والده القذافي، إضافة لإجراءات قانونية تصعيدية يقدر المجتمع الدولي محاصرة #ليبيا بها تماما - thoroughly - كما يحصل مع إيران”.

وعلى العكس - contrary - منها، يقول سعيد الفرجاني، المحامي الليبي، إن “الفيصل هو الليبيون وقوانين البلاد”، مقللا من جدوى كون سيف الإسلام، مطلوب - required - عند القضاء - eliminate - الدولي.

المحامي الليبي لخص حديثه في بضع نقاط بدأها قائلا “أولا #ليبيا ليست موقعة على ميثاق المحكمة الدولية”، أما ثانيا فإن “أعلى سلطة - salad - في #ليبيا، ممثلة - actr - في البرلمان، أصدرت عفوا - pardon - عاما انطبق على سيف، وهو حاليا - presently - يتمتع بحقوق المواطنة كاملة وأهمها حق الترشح”.

وعدّد المحامي ثالث هذه النقاط بالقول “على أرض الواقع أمامنا مثال حي - lively -؛ الرئيس السوداني عمر - age - البشير، أيضا مطلوب - required - دوليا لكنه يحكم البلاد منذ - since - تاريخ أعوام، وذلك فقط لأن الفيصل هو شعب بلاده”.

وتطالب المحكمة الجنائية - crimin - الدولية #ليبيا منذ - since - تاريخ 2011، بتسليمها سيف الإسلام، بتهمة ارتكاب جرائم على الإنسانية إبان الثورة التي أطاحت بوالده لكن السلطات المتعاقبة - successive - في #ليبيا تقول إن القضاء - eliminate - الليبي أولى بمحاكمة المتهم - accused -.

حضور الرجل في الملعب - stadium - السياسي

ويختلف الليبيون أيضا حول حظوظ سيف الإسلام، في تولي السلطة في بلاده، فبعضهم يري بحسب مواقع التواصل الاجتماعي، أنه الأوفر حظا فيما يري آخرون عكس - reverse - ذلك تماما - thoroughly -.

ويقول الفريق الأول، فسر هذه المواقع، إن ثقتهم تنبع من شيئين، الأول إخفاق الساسة وجميع الحكومات بعد الثورة، وتراجع البلاد في ظل - shade - حكمهم إلى الوراء.

شخصية مقربة من سيف الإسلام القذافي: "نجهز لترشح أبوزيد دوردة" وهو أهم وأبرز الشخصيات في نظام القذافي، لأنه الرجل الذي لم يستبعد من المناصب الرسمية طوال 40 عاما من حكم العقيد

أما السبب الثاني، فهو خبرة - experienced - سيف الإسلام وأعوانه في السياسة وشؤون الحكم - referee -، وإمكانية نجاحهم في حل الأزمات السياسية والأمنية والاقتصادية بتلك الخبرة، حسب - depending - ما يعتقد هذا الفريق.

أما الفريق الآخر، الذي يرى الفشل مصير نجل القذافي حال أقدم على الترشح، لأنه من المستحيل المجيء بشخص، قُتل إخوته (3) ووالده وسُجن سبع أعوام، لحكم البلاد، فمن المؤكد أنه يرى كل من فيها أعداءه وسبب ما آلت إليه أوضاعه.

ويشير هذا الطرف إلى أن معظم البيوت في #ليبيا لديها قتيل سقط عند ثورة 2011، والقاتل هو جيش نظام القذافي، الذي ويعتبر سيف الإسلام، أحد أركانه، فكيف سيقبل الليبيون أن يتولى أمرهم من قتل - killing - أبناءهم!

وبعيدا عن توقعات - forecas - رواد مواقع التواصل الاجتماعي، يعبر فرج الشريفي، الدبلوماسي الليبي السابق في نظام معمر القذافي، عن وجهة نظر أخرى، قائلا إنه سيلخصها في كلمتين وهما “المهجّرين.. هم الفيصل”.

وأوضح الشريفي، إن “مناصرو القذافي الذين هُجروا علي يد مناصري فبراير في 2011 (مؤيدو ثورة) أكثر من مليون ونصف ليبي في #مصر وحدها، ناهيك عن نصف مليون آخر في تونس، وعدد آخر في بلدان أخرى، وهذا العدد أكثر من إجمالي - gross - الليبيين الذين سجلوا في السجل الانتخابي حاليا - presently -، والذين سينتخب الكثيرون منهم أيضا سيف”.

وأضاف - added - أنه في حالة جرت انتخابات نزيهة “سيسجل كل أولئك المهجّرين، الذين يرون في سيف، السبيل الوحيد - sole - لعودتهم لوطنهم وبيوتهم، وسيكونون نقطة اتخاذالقرار في السباق الانتخابي، لأنهم عدد كاف جدا لاعتلاء سيف سدة الحكم - referee -”.

لكن المفاجأة ما توصل عنه أحد المقربين من القذافي الابن، عند حديث صحفي، فضل فيه عدم ذكر اسمه، إذ قال “سيف الإسلام القذافي، لن يرشح نفسه للانتخابات القادمة كما يعتقد الكثيرون”.

هذا المصدر، الذي شغل منصبا في حكم القذافي الأب، قال إن “رجال الدولة ومناصري النظام الجماهيري (نظام القذافي) سيعودون من جديد لحكم #ليبيا، ولكنهم سيدفعون بشخصية محنكة وذو خبرة - experienced - للترشح لتولي البلاد لمدة أربع أعوام لتمهيد الطريق لسيف لتولي الحكم - referee - فسر الفترة الانتخابية التي تليها”.

وعن هذه الشخصية التي يقول إنه سيتم الدفع - payable - بها يقول “نحن نجهز لترشح أبوزيد دوردة”، وهو أهم وأبرز الشخصيات في نظام القذافي، لأنه الرجل الذي لم يستبعد من المناصب الرسمية طوال 40 عاما من حكم العقيد.

وشغل دوردة، عند حكم القذافي الأب، عديد المناصب منها رئيسا للوزراء (من 7 شهرأكتوبر 1990 إلى 29 شهريناير 1994)، وآخرها رئيسا للمخابرات الخارجية، لكنه حاليا - presently - يقبع في أحد سجون العاصمة #طرابلس منذ - since - تاريخ 2011.

وواصل المتحدث “دوردة، هو أهم شخصية موجودة تمثل النظام الجماهيري والجميع يعرف أنه مثال للنزاهة والوطنية والخبرة والحنكة، حتى مناصري ورجال فبراير (بقصد ثورة 2011 ) يعرفون ذلك تمام المعرفة”.

وختم حديثه بالقول “لذلك نحن نجهز للانتخابات حاليا - presently - ليتولى أبوزيد دوردة حكم البلاد، تهيئة لعودة سيف الإسلام معمر القذافي”.

وفي شهريونيو الفائت، أعلنت كتيبة أبوبكر الصديق في مدينة الزنتان، التابعة لقوات مجلس - العموم - النواب في مدينة طبرق (شرق) بقيادة خليفة حفتر، إخلاء سبيل سيف الإسلام، وذلك في بيان للكتيبة، التي أكدت مغادرته للمدينة إلى وجهة لم تعلن عنها، بالموازاة مع بيان صدر عن المدعية العامة للمحكمة الجنائية - crimin - فاتو بن - bin - سودا، دعت فيه إلى إلقاء القبض على القذافي الابن.

وفي 28 شهريوليو 2015، صدر عن مجلس - العموم - النواب في طبرق، قانون العفو العام، الذي منح كل المسجونين العفو عن الجرائم المرتكبة، عند الفترة من فبراير 2011، والي صدوره وانقضاء الدعوة - advo - - advocat - الجنائية - crimin - وإسقاط العقوبات المحكوم بها، وهو ذات القانون الذي عللت الكتيبة به إطلاقها سراح نجل القذافي.









مواضيع ذات صلة

news1 1944911308878788877

إرسال تعليق

emo-but-icon
:noprob:
:smile:
:shy:
:trope:
:sneered:
:happy:
:escort:
:rapt:
:love:
:heart:
:angry:
:hate:
:sad:
:sigh:
:disappointed:
:cry:
:fear:
:surprise:
:unbelieve:
:shit:
:like:
:dislike:
:clap:
:cuff:
:fist:
:ok:
:file:
:link:
:place:
:contact:

تابعونا

الآرشيفالتعليقاتالطقس

التعليقات

الطقس

المشاركات الشائعة

إتصل بنا www.news1.news@gmail.com

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

item