News1- بودجمون يفقد أمل رئاسة - presidency - كتالونيا مجددا
الحكومة الإسبانية تحث البرلمان الكتالوني على اختيار - n - مرشح آخر لرئاسة الإقليم مكان الزعيم الانفصالي المقيم في المنفى - exile - الطوعي في...
معلومات الكاتب
الحكومة الإسبانية تحث البرلمان الكتالوني على اختيار - n - مرشح آخر لرئاسة الإقليم مكان الزعيم الانفصالي المقيم في المنفى - exile - الطوعي في #بلجيكا ويواجه خطر - stake - الاعتقال في حال عودته.
نيوز وان [نُشر في 2018/02/01، .، .)]
#مدريد - كشفت فضائية تيليسينكو التلفزيونية الإسبانية يومالأربعاء عددا من الرسائل الهاتفية التي بعثها الرئيس الانفصالي المعزول كارليس بودجمون إلى انفصالي آخر يقول فيها إنه قضي الأمر بالنسبة له، مؤكدا صحة الرسائل.
والتقط صحفي في تيليسينكو على عدسة - lens - كاميرا هاتف توني كومين -وزير كتالوني سابق يقيم في المنفى - exile - في #بلجيكا أيضا بعد محاولة الاستقلال الفاشلة- عندما كان يقرأ رسائل من الزعيم الانفصالي.
ويعتقد أن الوقائع حصلت مساء يومالثلاثاء، بعد فترة على إعلان رئيس البرلمان الكتالوني تأخير تصويت مهم لإعادة تعيين بودجمون زعيما لكتالونيا، مما أثار - raised - غضبا بين الانفصاليين لكن قوبل بترحيب من #مدريد والأحزاب المعارضة للانفصال.
وتأتي هذه الرسائل التي لم ينفها بودجمون، فيما حثت الحكومة الإسبانية البرلمان الكتالوني على اختيار - n - مرشح آخر لرئاسة الإقليم مكان الزعيم الانفصالي المقيم في المنفى - exile - الطوعي في #بلجيكا ويواجه خطر - stake - الاعتقال في حال عودته.
والرسائل التي يعتقد أنها أرسلت بنظام “سيغنال” الذي يحفظ السرية، تظهر أن بودجمون يعتبر أن الأمر انتهى - finished - بالنسبة له وأنه تمت “التضحية به” من أقرانه، مشيرا إلى أن ذلك كان ثمرة “خطة رسمتها الحكومة المركزية في #إسبانيا”.
ولمح الزعيم المعزول في الرسائل إلى أن #مدريد ربما كانت توافق على الإفراج عن القادة الانفصاليين المسجونين حاليا - presently - في #إسبانيا بعد الاستفتاء على الاستقلال، مقابل - versus - تخليهم عنه.
ونشرت الرسائل في نفس الوقت الذي نشر - publishing - فيه بودجمون تسجيل - registration - فيديو يدعو فيه إلى الوحدة بين معسكر الانفصاليين ويؤكد أنه هو فقط يمكنه قيادة - command - كتالونيا، حيث قال إن لديه تفويضا بالعودة كرئيس لكتالونيا بعد الانتخابات الإقليمية التي جرت في شهرديسمبر الفائت، واحتفظت فيها الأحزاب الانفصالية بزعامة كتلته، بالغالبية.