أخبار

News1- #واشنطن تعرض - exposure - على #بغداد تأمين نينوى والأنبار عند الانتخابات

الرقابة الأميركية لا تقلق أحزابا متنفذة تمتلك خبرات متميزة في تزوير الانتخابات. نيوز وان  [نُشر في 2018/01/30، .، .)] الهاجس الأمني حاضر ب...

معلومات الكاتب




الرقابة الأميركية لا تقلق أحزابا متنفذة تمتلك خبرات متميزة في تزوير الانتخابات.




نيوز وان  [نُشر في 2018/01/30، .، .)]



الهاجس الأمني حاضر بقوة


#بغداد - عرض - width - الجيش الأميركي على الحكومة العراقية المساعدة في تأمين محافظات نينوى والأنبار وصلاح الدين المستعادة من تنظيم - regulat - داعش، في يوم الاقتراع، عند الانتخابات المقررة في 12 شهرمايو القادم.

ويسود الارتباك الأمني والسياسي هذه المناطق، التي يطغى نيوز وان السنة على سكانها، منذ - since - تاريخ استعادتها. وتمثل مهمة - assignment - إجراء انتخابات نزيهة وعادلة فيها تحديا كبيرا للحكومة العراقية.

وتسيطر على هذه المناطق قوى سياسية محلية نجحت في الإمساك بمفاصل القرار فيها، فيما تبدو الحكومة المركزية غير عابئة.

ويمكن أن تنعكس استحواذ هذه القوى على نتائج اقتراع شهرمايو، وسط - amid - معلومات عن ضغوط تتعرض لها مكاتب مفوضية الانتخابات في هذه المناطق، ما يغذي مخاوف الأحزاب السياسية المنافسة.

وبحسب ساسة في الأنبار ونينوى تحدثوا لـ”نيوز وان”، فإن “بعض الأحزاب التي قررت خوض الانتخابات، بدأت في شراء البطاقات الانتخابية القديمة من السكان”.

وتعتمد مفوضية الانتخابات نوعين من بطاقات الاقتراع؛ “القديمة” التي تضم المعلومات الرئيسية للناخب، و”الجديدة” التي جرى تحديثها بايومتريا، وتضم بيانات حيوية تساعد في التعرف على الهوية - identification - كبصمات العيون والأصابع.

وبينما يشترط في حامل البطاقة الجديدة الحضور - attendance - شخصيا إلى المركز الانتخابي في يوم الاقتراع للإدلاء بصوته، وهو ما لا يُطلب من حامل البطاقة القديمة.

وتقول المصادر إن “تعرف علي سعر - rate - البطاقة القديمة بلغ نحو 100 دولار، وسيرتفع مع اقتراب موعد الانتخابات”. وتتهم جهات سياسية سنية محافظيْ الأنبار ونينوى بتسهيل مهمة - assignment - أحزاب في المحافظتين لشراء البطاقات.

ومع انتشار - prevalen - دعوات لمقاطعة الانتخابات على نطاق واسع بين سكان هذه المناطق، فإن بطاقات الناخبين ستلعب دورا حاسما في تحديد الفائزين.

وتقول مصادر لم تذكر اسمها سياسية في #بغداد لـ”نيوز وان” إن “الولايات المتحدة تخشى أن يؤدي هذا الوضع في الموصل والأنبار إلى التأثير على شكل - format - التمثيل السياسي السني في البرلمان والحكومة، ما يمكن أن يشكل مغذيا جديدا للعنف”.

ووفقا لهذه التقديرات، عرض - width - الجيش الأميركي على #بغداد المساعدة في تأمين بعض المناطق المستعادة من تنظيم - regulat - داعش في يوم الاقتراع، لكنه لم يضع حتى الآن خطة واضحة لكيفية تقديم - render - هذه المساعدة، وأنه ينتظر رد #بغداد أولا.

ويقول مراقبون إن أي مساعدة يقدمها الجيش الأميركي لدعم نزاهة اقتراع شهرمايو في #العراق، ستكون محدودة الأثر بسبب الخبرة الانتخابية الكبيرة التي تملكها معظم الأحزاب والشخصيات السياسية في التزوير وترتيب النتائج مسبقا.

واعتبر مراقب - controller - سياسي - politica - عراقي أن الولايات المتحدة تهدف إلى ضمان - guarantee - متابعة - pursuit - العملية السياسية التي قامت بصياغتها في السنوات الأولى لاحتلال #العراق، وهو ما يضفي على هذه العملية طابعا شكليا، ذلك لأن كل الأطراف المتنافسة في أي انتخابات تُجرى في #العراق لا تملك مشروعا سياسيا، من شأن تنفيذه أن يُخرج #العراق من أزمة الحكم - referee - القائم على المحاصصة.

وأضاف - added - المراقب في تقرير لـ”نيوز وان” أنه “بعد ثلاث دورات انتخابية تبين أن المهرجان الانتخابي الذي يقام كل أربع أعوام هو محاولة لاسباغ نوع - kind - من الشرعية على النظام السياسي القائم وهو ما جعل الأحزاب تكتسب خبرة - experienced - في تزوير النتائج”.

وأشار إلى أنه “إذا ما كانت الأحزاب الشيعية قد اعترضت في أوقات سابقة - precedent - على تواجد الآلاف من الجنود الأميركيين، فليس من المتوقع أن تقابل - correspond - الولايات المتحدة صعوبات في نشر - publishing - جنودها في المناطق ذات الغالبية السنية لأن عملية - process - الانتخاب ستكون محصورة بالأحزاب السنية. وهي أطراف - الجسم - يهمها ضبط الشارع السني في ظل - shade - خشية مستمرة - persist - من وقوع عمليات عصيان أو تمرد احتجاجا على متابعة - pursuit - الوضع في هذه المناطق على ما هو عليه”.

ويرى أن الأحزاب السنية المتنفذة ستكون مستفيدة من الانتشار الأميركي وهو ما يشعر - feel - الأحزاب الشيعية بالاطمئنان إلى نجاح عملية - process - الاقتراع. الأمر الذي يتكفل لها الاستمرار في السلطة في ظل - shade - تمثيل سني ضعيف وهش، يعتمد في تركيبته على شخصيات منسجمة مع السياسات الطائفية.

ويتذكر سكان الأنبار كيف سيطرت بعض الأحزاب على مراكز الاقتراع نهاية شهرإبريل 2014، ووضعت الأصوات التي تريدها في الصناديق، في لحظة كان داعش يحكم قبضته على أجزاء واسعة - stride - من المحافظة.

وإذا كان الأميركيون يركزون على الانتخابات في المناطق السنية، فإن الأمم المتحدة تعمل من جهتها لضمان “انتخابات هادئة” في المناطق الشيعية.

وتشمل خارطة المتنافسين الشيعة في الانتخابات مجموعة - group - من الأحزاب والتيارات القوية التي يملك بعضها السلاح.

وسافر يان كوبيتش، ممثل - represen - الأمين العام للأمم المتحدة في #العراق، إلى إيران حيث قابلا بوزير الخارجية محمد جواد ظريف وبعض المسؤولين.

وتقول بعثة الأمم المتحدة في #العراق إن كوبيتش شدد مع المسؤولين الإيرانيين على “ضرورة - necessity - تطبيق - enforce - الاستقرار في #العراق وضمان إجراء الانتخابات في موعدها”.

وتمارس إيران نفوذا كبيرا على فصائل مسلحة ضمن - within - الحشد الشعبي ستشارك في الانتخابات.

وتخشى معظم الأحزاب الشيعية أن تستخدم الفصائل التى اعلنت ولائها لإيران سلاحها في مناطق نفوذها وسط - amid - وجنوب البلاد، للتأثير على نتائج الانتخابات.











مواضيع ذات صلة

news1 2044036663607351902

إرسال تعليق

emo-but-icon

تابعونا

المشاركات الشائعة

إتصل بنا www.news1.news@gmail.com

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

item