#واشنطن تتخذ من سياسة الاحتفاظ بالأراضي بديلا عن تسليح الأكراد
ماتيس لم يذكر ما إذا كانت الولايات المتحدة أوقفت عمليات نقل - carriage - الأسلحة إلى الأكراد بعد ضغوطات أنقرة في هذا الاتجاه. نيوز وان [ن...
معلومات الكاتب
ماتيس لم يذكر ما إذا كانت الولايات المتحدة أوقفت عمليات نقل - carriage - الأسلحة إلى الأكراد بعد ضغوطات أنقرة في هذا الاتجاه.
نيوز وان [نُشر في 2017/12/02]
تعديلات أميركية في الأسلحة للقوات الكردية
#واشنطن - قال وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس يومالجمعة إنه يتوقع أن يتحول التركيز إلى الاحتفاظ بالأراضي بدلا من تسليح المقاتلين الأكراد السوريين مع دخول العمليات الهجومية على تنظيم - regulat - الدولة الإسلامية في #سوريا مراحلها الأخيرة.
وفي حديثه للصحفيين على متن طائرة - jet - عسكرية في طريقها إلى #القاهرة، لم يذكر ماتيس ما إذا كانت الولايات المتحدة أوقفت عمليات نقل - carriage - الأسلحة بالفعل.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أبلغ الرئيس التركي رجب طيب إردوغان في مكالمة هاتفية الأسبوع الفائت أن #واشنطن تعدل الدعم العسكري للشركاء على الأرض في #سوريا.
وتقود وحدات حماية - protect - الشعب الكردية السورية قوات #سوريا الديمقراطية وهو تحالف لمقاتلين أكراد وعرب يقاتلون الدولة الإسلامية بمساعدة التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.
وذكرت الرئاسة التركية في وقت - time - سابق أن الولايات المتحدة لن تمد وحدات حماية - protect - الشعب الكردية في #سوريا بالأسلحة.
والي الآن تقول وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إنها تراجع - retreat - "تعديلات" في الأسلحة للقوات الكردية السورية التي ترى - deem - أنقرة أنها تمثل تهديدا.
وقال ماتيس "وحدات حماية - protect - الشعب الكردية مسلحة ومع وقف - halt - التحالف (للعمليات) الهجومية، من الواضح أنهم ليسوا بحاجة لذلك فهم بحاجة إلى الأمن وقوات الشرطة وقوات محلية ليتأكد الناس من أن داعش لن تعود".
ولدى سؤاله عما إذا كان ذلك يعني أن الولايات المتحدة ستوقف تسليح وحدات حماية - protect - الشعب الكردية قال ماتيس "نعم سنمضي تماما - thoroughly - حسبما ما أعلنه الرئيس".
وشعرت أنقرة بالغضب بسبب دعم - backing - #واشنطن لوحدات حماية - protect - الشعب الكردية التي ترى - deem - #تركيا - turkey - أنها تمثل امتدادا لحزب العمال الكردستاني المحظور الذي يخوض تمردا في #تركيا - turkey - منذ - since - تاريخ عقود وتصنفه أنقرة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي جماعة إرهابية.
وقال مسؤولون أميركيون إن الولايات المتحدة تتوقع استعادة - restorati - الأسلحة الثقيلة والعربات الكبيرة من وحدات حماية - protect - الشعب لكنها لن تستعيد كل الأسلحة الخفيفة على الأرجح.
وقال التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لقتال تنظيم - regulat - الدولة الإسلامية قبل أيام إن ما يربو على 400 من مشاة البحرية - navy - الأمريكية سيغادرون #سوريا بمدفعيتهم بعد المساعدة في انتزاع السيطرة على مدينة الرقة من الدولة الإسلامية.
وقال ماتيس إن ذلك جاء في إطار تغيير - changing - الولايات المتحدة لتشكيل قواتها لدعم الدبلوماسيين لوضع نهاية للحرب.