News1/ هاشتاغ اليوم: #اوصف_لبنان_بكلمة: المختطف
آراء المتفاعلين مع الهاشتاغ تتباين خاصة مع إقحام السياسة في أغلب التغريدات، لكن رغم ذلك تغزل الكثيرون بلبنان. نيوز وان / [نُشر في 2017/نوف...
معلومات الكاتب
آراء المتفاعلين مع الهاشتاغ تتباين خاصة مع إقحام السياسة في أغلب التغريدات، لكن رغم ذلك تغزل الكثيرون بلبنان.
نيوز وان / [نُشر في 2017/نوفمبر/27، .، .)]
#بيروت - تصدر هاشتاغ#اوصف_لبنان_بكلمة، الترند العربي على تويتر.
وتباينت آراء المتفاعلين مع الهاشتاغ خاصة مع إقحام السياسة في أغلب التغريدات. ورغم ذلك تغزل الكثيرون بلبنان آملين أن يعود مثلما كان “#سويسرا نيوز وان /”، حسبما تعبير بعضهم.
وكتب مغرد:
wa7eed2011 @
اوصف_لبنان_بكلمة، بين #لبنان الستينات من القرن - horn - الفائت.. #لبنان فيروز والرحابنة والمطابع والمقاهي التي تجمع - assemble - المثقفين والشعراء، #لبنان الجمال والتنوير وقبلة المهاجرين بأحلامهم، بينها وبين #لبنان الحالية عقود من الوجع والدرس القاسي للشعوب حين تضع ثقتها في أي حزب ديني، أيّا كان!
واعتبر آخر:
SehliFahad@
بلد ولاء أحزابه وطوائفه لكل بلدان العالم إلا #لبنان #اوصف_لبنان_بكلمة.
ووصفه هذا المغرد بكلمة:
JoeSaberMg@
مُختطف #اوصف_لبنان_بكلمة.
وشرح مغرد:
1SaifbinSalman@
اوصف_لبنان_بكلمة. إذا تخلصوا من الجماعات الإرهابية تتحسن أمورهم. الطائفية إن دخلت بلدا دمرته وسيدفع ثمن صمت اللبنانيين الآن أبناؤهم مستقبلا.
وقال عنه آخر:
6_yosa@
اوصف_لبنان_بكلمة. كانت #لبنان اليوم فرع إيران.
وأضاف - added - مغرد:
8kkXcmMfIGh0JTs@
اوصف_لبنان_بكلمة، دولة غنية بالانقسامات وملتقى تصفية - clearing - حسابات بين الغرماء السياسيين.
وانتقد متفاعل:
LBMRWyF4BE8GxKS@
اوصف_لبنان_بكلمة، كانت دولة سياحية ثقافية جاء إليها العالم للاستمتاع واليوم تنطلق منها عصابات إلى كل العالم للقتل والتدمير.
وتغزل مغردون بلبنان. وقالت مشاركة - engagement -:
abeer74163905@
اوصف_لبنان_بكلمة، #لبنان الأرز، #لبنان فيروز، #لبنان الجبل والبحر والشعب الحبوب الذي يحب الحياة.. #لبنان بلد صغير عانى من ويلات الحرب وإلى الآن يدفع ضريبة نزاعات ومؤامرات لا دخل له فيها.
وكتب عنه مغرد:
GoodboyAlnadabi@
اوصف_لبنان_بكلمة، جميلة كجمال أبنائها.
يذكر أن #لبنان وجد نفسه وسط - amid - صراع - conflict - إقليمي ونزاعات مسلحة بين قوى تسعى - strive - لبسط سيطرتها على نطاق الشرق الأوسط.
المصدر - صحيفة العـرب