أخبار

نيوز وان - نصرالله وميشيلياتة والأربعون حراميا بقلم: عبدالله العلمي news1

إعلان 'الوزاري العربي' الأحد الفائت حزب الله منظمة إرهابية قرار إمتد انتظاره.  المهم اتخاذ - adoption - خطوات جادة كتخفيض ال...

معلومات الكاتب




إعلان 'الوزاري العربي' الأحد الفائت حزب الله منظمة إرهابية قرار إمتد انتظاره. 

المهم اتخاذ - adoption - خطوات جادة كتخفيض التمثيل الدبلوماسي أو فرض 

عقوبات اقتصادية لتفعيل هذا القرار.




نيوز وان عبدالله العلمي [نُشر في 2017/نوفمبر/22، -، ]


إعلان المملكة العربية السعودية عن قائمة - الطعام - dining - - الـ40 إرهابيا حوثيا من قيادات وعناصر خططت ودعمت ونفذت الأنشطة الإجرامية دليل - directory - واضح - unclear - على تورط طهران في سرقة - theft - أمن واستقرار اليمن (السعيد). في اجتماع وزراء الخارجية نيوز وان الأحد الفائت، طالبت السعودية بتحجيم النفوذ الإيراني الداعم “للحرامية” في المنطقة، مثل - like - عصابة - gang - حزب الله في لبنان وشلة الحوثي في اليمن.

النظام الإيراني الدموي يستخدم حزب الله وحلفاءه لسرقة أمن واستقرار دول المنطقة. منذ - since - تاريخ جلوس ممثل - represen - المرشد الأعلى على كرسي - chair - الرئاسة في بعبدا، تحققت التوقعات بانحياز لبنان إلى عصابات ملالي طهران وذراعهم العسكرية (حزب الله). نعم هو نفسه حزب الله الذي عطل منصب الرئيس في لبنان لأكثر من عامين، ثم منح الكرسي لقمة سائغة لحليفه ميشيل عون.

كلنا نتذكر كيف عارض عون اتفاق - accord - الطائف عام 1989 بل واتهم كل من وافق على الاتفاق بالخيانة. عون كرر نفس الخطأ برفع مستوى اللهجة الرسمية اللبنانية، هذه المرة بنكتة احتجاز - detain - السعودية لرئيس الوزراء سعد الحريري. وزير الخارجية السعودي عادل الجبير رد الصاع صاعين، مؤكدا أن الحريري كان يعيش في السعودية برغبته وأن قرار عودته بيده.

الصورة واضحة والخطة الخبيثة تتكرر؛ هي نفسها إيران التي ارتبط بقاؤها بدعم الإرهاب وزرع الفتن الطائفية والمذهبية لزعزعة أمن واستقرار دول المنطقة. إيران حرضت حجاجها على القيام - doing - بأعمال شغب - riot - في موسم الحج وهم - illusion - مُحَمَلون بالمتفجرات. إيران فجرت أبراج الخبر، ومولت الهجوم في مدينة الجبيل الصناعية، وتورطت في تفجيرات الرياض.

طهران تستميت لتوسيع نفوذها من عند عصابات الحشد الشعبي والحوثي وحزب الله و“زعران” الشام. حزب الله تورط في مؤامرات على السعودية واليمن والبحرين، إضافة إلى تلوث يديه بدماء الأطفال في سوريا. ميليشيات الحوثي هددت أمن وسلامة السعودية بـ80 صاروخا باليستيا، حتى المساجد والمستشفيات والمدارس والمنازل في جنوب السعودية لم تسلم من مكر وخبث طهران.

لبنان الرسمي (صاحب كذبة احتجاز - detain - الحريري) أصبح مرتعا للصوص الغفلة وساحة مستباحة لتأسيس التنظيمات الإرهابية والعصابات. وزير الخارجية السعودي عادل الجبير وضع - placemen - النقاط على الحروف الأسبوع الفائت، مؤكدا أن حزب الله اختطف النظام في لبنان، وإن لم تستطع الدولة اللبنانية تحجيم حزب الله الإرهابي، فإن ذلك يشكل خطرا وتهديدا لأمن واستقرار المنطقة برمتها. أصبح معلوما للجميع أن “حارة حريك” صارت ولاية إيرانية وأن حزب الله (فرع الحرس الثوري الإيراني) يقوم بتهريب الأموال والمخدرات. أما اللبنانيون الشرفاء فلم يتنكروا لمواقف السعودية التي دعمت لبنان سياسيا واقتصاديا واستقبلت مئات ألوف اللبنانيين لتأمين فرص العمل لهم - theirs -، بل وساعدت في عمليات الإنماء والإعمار بعد الحرب الأهلية في لبنان.

تحتضن الرياض اليوم يومالأربعاء اجتماع المعارضة السورية لتوحيد الصفوف والخروج برؤية موحدة. أمام العالم فرصة أخيرة للجم تدخل - intervene - لصوص طهران وأذرعها الإرهابية في بضع مناطق في العالم. إعلان “الوزاري العربي” الأحد الفائت حزب الله منظمة إرهابية قرار إمتد انتظاره. المهم اتخاذ - adoption - خطوات جادة كتخفيض التمثيل الدبلوماسي أو فرض عقوبات اقتصادية لتفعيل هذا القرار.

قائمة - الطعام - dining - - الأربعين (حراميا) حوثيا التي تم الإعلان عنها الأسبوع الفائت هي بداية - outset - الطريق. القائمة لن تقتصر فقط على من سرق صنعاء، وعلى الذين يقبعون في جحور طهران ودمشق والضاحية الجنوبية وبعبدا وأماكن أخرى أن يتحسسوا كراسيهم أيضا قبل فوات الأوان.
عضو جمعية الاقتصاد السعودية

عبدالله العلمي



مواضيع ذات صلة

news1 9018891723283821020

إرسال تعليق

emo-but-icon

تابعونا

المشاركات الشائعة

إتصل بنا www.news1.news@gmail.com

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

item