أخبار

NEWS1 / يونس قنديل: لننطلق من المقدس - sacred - نحو التقدم والانفتاح بقلم: محمد بن - bin - امحمد العلوي

يؤكد - underline - يونس قنديل، أمين عام مؤسسة “مؤمنون بلا حدود - frontier -” أن العلاقة الاستقطابية والصراعية بين بعض جماعات تيار الإسلام ال...

معلومات الكاتب




  • يؤكد - underline - يونس قنديل، أمين عام مؤسسة “مؤمنون بلا حدود - frontier -” أن العلاقة الاستقطابية والصراعية بين بعض جماعات تيار الإسلام السياسي المضطرب من جهة، والنخب الحاكمة - ruling - - ruling - التي تمثل الدولة الوطنية - native -، المضطربة أيضا، تؤدي إلى ما تعيشه العديد من المجتمعات العربية اليوم من انفجارات نتيجة تصادم الأفكار واختلاف المشاريع وتعارضها مع مفاهيم وتطبيقات واختيارات الناس الدينية الاجتماعية المتوارثة بحكم التقليد المجتمعي لا الديني، مشيرا في حديث مع “نيوز وان /” إلى أن النصوص الدينية لم تخضع للتأويل المنفتح على القيم الحامية للإنسان ولذا استمرت في تزويد المخيال العنفي بقنابل حارقة وناسفة.




نيوز وان / محمد بن - bin - امحمد العلوي [نُشر في 2017/نوفمبر/24، .، .)]



يونس قنديل: يجب أن نغلب فكر العقل والنقد على فكر الإقصاء والتبرير


الرباط - تعيش الكثير من المجتمعات العربية على وقع - أقدام - تغيير - changing - ديني-مجتمعي، وهو لئن تبلور بشكله الكبير بعد 2011 في تمكين جماعات الإسلام السياسي من السلطة ومن مساحة كبيرة للتحرك في هذه المجتمعات فسر تقديم - render - مشروع ينافس الدولة الوطنية - native - لكن بخطاب مختلف تماما - thoroughly - عن خطاب الدولة.

ويشير الباحث الأردني يونس قنديل، رئيس مجلس - العموم - أمناء مؤسسة مؤمنون بلا حدود - frontier -، إلى أن هناك عوامل بضع نتج عن إلى بروز حركات إسلامية تدعي أن هذا الدين يحمل - bear - منظومة سياسية خلاصية يمكنها أن تقدم نموذجا للدولة أفضل من النماذج القائمة في مرحلة الاستعمار وما لحقها.

ويتحدث قنديل مع “نيوز وان /” حول مآلات الوضع المتداخل للمجتمعات العربية وما تعيشه من انقسام نفسي، بين لغة توهم باعتماد المقدس - sacred - لكنها تجذب إلى الفائت، ومحاولات إصلاحية تنطلق من هذا المقدس - sacred - نحو التقدم والانفتاح والتعايش مع المرحلة، مشيرا إلى أن مخلفات الوضع الراهن توقد باتجاه انفجارات على المستويين الاجتماعي والسياسي نتيجة تزاحم - scramble - المقترحات الثقافية واختلاف المشاريع السياسية على حكم الاجتماع.

ويقول قنديل إن ضمان - guarantee - انفتاح الجميع على المعرفة والتفكير والتعبير كفيل بوضع المؤطّر التداولي الأكثر أهمية - relevance - وأكثر ضمانا للحريات والتعدد، في سياقه المجتمعي المفتوح وليس السياق الجماعاتي المؤدلج، مشيرا إلى أن نقد - critique - - criticize - المسلمين لذواتهم ولمفرزات التعاطي الأيديولوجي مع دينهم واجب حضاري مهم.

صعود الإسلاميين

ما تشهده الكثير من المجتمعات العربية اليوم من صعود للإسلاميين ومحاولات مضادة - counter - لتحجيمهم وصولا إلى الأصوات المطالبة بإصلاح الخطاب الديني وتحديثه هو نتائج لتراكمات ولدتها سياسات سابقة - precedent - انفجرت في الأخير وولدت الفوضى والتداخل الذي تعيش على وقعه هذه المجتمعات.

صعود الإسلاميين اليوم لا يرتبط فقط بما جاء بعد أحداث الربيع - spring - العربي في 2011، بل هو امتداد - stretch - لتغييرات سابقة - precedent - ساهمت فيها بشكل كبير توجهات السياسيين، في #مصر أساسا - fundamentally -؛ فجمال عبدالناصر مزج الدين بالقومية وحول المؤسسة الدينية (الأزهر) إلى مؤسسة تابعة للدولة لكن في نفس الوقت أقفل الباب أمام جماعة الإخوان المسلمين.

ثم جاء أنور السادات ليفتح في بداية - outset - السبعينات هذا الباب ويصعد من الخطاب الديني ويسرف في مظاهر تدين الدولة، ووقع مصالحة مع الإخوان لكنها لم تدم، حيث تحول الأمر إلى عداء - runner -، لكن بعد أن أصبحت للإخوان قاعدة رئيسية في الجامعات والنقابات وغيرها من المراكز الحيوية للمجتمع والدولة.

في هذه الفترة، كانت #مصر تعيش بالتزامن مع التمدد المجتمعي للإخوان ما يسمى بـ“الانفتاح” الاقتصادي. وقد خلقت هذه المرحلة مظاهر مجتمعية جديدة، كان للسينما دور رئيسي فيها، أدخلت المجتمع في حالة انفصام، بين خطاب الإخوان وخطاب “الانفتاح”.

وظلت هذه الحالة في عهد - era - حسني مبارك، الذي شهدت علاقته بالإخوان مدا وجزرا، حيث سمح لهم - theirs - بالمشاركة في الانتخابات التشريعية لسنتي 1984 و1987، وترك لهم - theirs - حرية - liberty - التحرك في مجال - domain - الخدمات الاجتماعية، ثم حارب نفوذهم في النقابات العمالية والجامعات واعتقل العديد من أنصار الجماعة وقيادييها.

عند ذلك، كان الإخوان يعملون على بناء قاعدة عريضة - petition - في بلاد المهجر، أوروبا بالتحديد، ومع ثورة الفضائيات التي شهدتها المنطقة بداية - outset - الألفية استثمروا بشكل كبير فيها وظهرت معهم الفضائيات المتخصصة في الفتاوى والبرامج الدينية، وتطور الأمر بعد نجاح التجربة إلى تكوين دعاة “عصريين”.

موضوع - object - التجديد الديني تم اختطافه منذ - since - تاريخ فترة طويلة - prolonged - من حركات الإسلام السياسي وتم تقديم - render - الخطاب الإخواني على أنه الأكثر قدرة على تقديم - render - رؤية متقدمة في ما يخص علاقة الدين بالمجتمع

وما يجري في #مصر كان يلقي بظلاله على مختلف المجتمعات العربية، خصوصا بعد ثورة الفضائيات، لذلك لم يكن مستغربا بعد أحداث 2011 في تونس ثم #مصر وبقية دول الربيع - spring - العربي، أن يكون للأحزاب الإسلامية وجماعة الإخوان حضور قوي - vigorous - ومؤثر أدى بهم إلى الصعود إلى السلطة، وهو صعود ولئن جاء بدعم خارجي أساسا - fundamentally -، أميركي وقطري وتركي، إلا أن ذلك لا ينفي أنه كانت هناك قاعدة مجتمعية كانت جاهزة لتقديم الدعم.

لكن عندما صعد الإسلاميون إلى السلطة، كانوا يحملون أفكارا غير متسقة مع الحاضر ولغته وحياته، وطغت رغبتهم الملحة في التحكم والإمساك بزمام السلطة خلفا لأنظمة حاربت أفكارهم وأيديولوجيتهم التي تعد المرجع الرئيسي - principal - لتنظيم القاعدة والجماعات الجهادية التي خرجت من عباءته، فكانت في صعودهم بداية - outset - انهيارهم.

ومع هذا الانهيار، دخلت المجتمعات العربية في حالة فوضى - chaos - شاملة فقدت فيها الثقة في الفريقين، الدولة والإسلاميين وتداخلت المفاهيم الدينية والاجتماعية وبدأت الهويات تضيع، وأصبح هناك صراع - conflict - حول توجهين أو نموذجين حول امتلاك الحقيقة، أجمله يونس قنديل في كيفية التعامل مع 3 مستويات للحقيقة: الحقيقة الدينية (المقدس - sacred - وحضوره واستحضاره روحيا ومعرفيا)، والحقيقة العامة الواقعية (سياسيا)، ومستوى الحقيقة المرتبطة - بها - بالكشف المعرفي والعلمي.

ويوضح أن هناك صراعا بين توجهين أساسيين؛ الأول تيار تغييري لا يؤمن بقدسية الدولة ويفضل سلطة - salad - المجتمع، متشكك أمام كل منجز قائم، سواء أكان حقيقيا أم متوهما، ويؤمن بالتغيير. ولكن هذا التيار يفهم التغيير على أنه سيرورة يجب أن تؤدي إلى مخرج واحد يؤدي بالضرورة إلى تفكيك ما هو قائم بالكلية وإزاحته والبدء من جديد وفقا لما يتصور أنه بديل أفضل مما هو قائم.

أما التيار الثاني فيؤمن بضرورة الحفاظ على وطنية الدولة وأصالة المجتمع حتى ولو - albeit - كان رافضا لمن يحكم الدولة الوطنية - native -، والتغيير حسب - depending - فهم هذا التيار هو سيرورة إصلاحية مستدامة يجب أن تتقدم نحو الأفضل، والتغيير يستهدف تحصين ما هو مكتسب، وتحصيل ما هو ممكن.

ويرى أن كل هذه المعارك ستستهلك زمنا طويلا حتى يتم حسمها، فليس من طبيعة هذه الديناميات التاريخية أن تحسم بسهولة لأنها مرتبطة بشبكات من المصالح المتناقضة التي تفرض إيقاعا في غاية البطء. وما تم حتى الان لا يرضي أيا - whatsoever - من الأطراف وسينعكس عدم الرضى والسخط على إطالة عمر - age - الفوضى، وهذا ما ستعبر عنه الاحتكاكات بين الصفائح التي تطفو على السطح من تشكيلات طائفية وعرقية ودينية وسياسية.

الإسلاميون والديمقراطية

يتعامل دعاة الإسلام السياسي مع الديمقراطية كمفهوم وممارسة باعتبارها جزءا من متطلبات وانتظارات المواطنين، حيث قام الإسلاميون بتكييف فكرة الديمقراطية نظريا وعمليا بما يتماشى مع الاحترازات الشرعية التي يشترطها الفقيه الإخواني. ويشير قنديل إلى أن جماعات الإسلام السياسي بارعة في اختطاف العناوين البراقة التي تبدو وكأنها تشكل نوعا من الاستجابة لانتظارات المواطنين المسلمين، من ذلك مفهوم - understandable - الديمقراطية.

إذا ضمنت الدولة الحريات وحققت التنمية فلن تكون بحاجة إلى أن تخشى أية أيديولوجيات راديكالية يمكنها أن تقنع الجماهير بجدوى الانقلاب

ويقول إن حركات الإسلام السياسي تدعي فهم الديمقراطية، وهذا لم يحصل بالطبع، كما تدعي أنها تتبنى الديمقراطية “ضمن - within - المرجعية الإسلامية”، وهذا متفاوت بين تفريعات الإسلام السياسي. فالإسلاميون لا يملكون تنظيرا بهذا الشأن خارج استعاراتهم من مكدسات السياسة الشرعية التقليدية، وأطروحاتهم لا تتعدى كونها نوعا من التكييف للمخترعات الحداثية (منغير تمحيص) التي تم إنتاجها في التجربة الإنسانية الحديثة، وهو تكييف ظاهري يطال استعارة - metaphor - الإجراءات والمفاهيم مع الحفاظ على اتساقها مع مقاصدهم المعرفية - cognitive - والسياسية العتيقة.

ويؤكد قنديل أن هذه سمة - trait - من سمات العقلية الإخوانية البراغماتية التي تريد أن تبتلع كل ما هو موجود باسم الشمولية التي توهم بأنهم يفكرون في كل شيء ويملكون حلا لكل مشكلة - trouble -، وهم - illusion - يستغلون بذلك تعطش الناس للخلاص. فعموم الناس مثلا يكادون يجمعون على أن الديمقراطية جيدة، بمعنى أن إعطاء الحق للإرادة العامة في تحديد المصالح العامة، ولا يمكن للإسلامويين كشعبويين أن يعارضوا فكرة ظهر رجحانها، وإلا فسيخسرون الشارع وستقع إدانتهم بنعوتات مضادة - counter - للديمقراطية (كالسلطوية)، وبالتالي سيخسرون الرهان على أن التغيير سيؤدي بالضرورة إلى إيصالهم إلى السلطة.

ويتوقع قنديل أن نعيش بعد عشرين عاما مستويات متقدمة من تنازلات الإسلاميين، فقد - missing - يصبح، يوما ما، ما يتم تجريمه اليوم بحجة كونه “علمانيا”، أو بعيدا عن المسموح به دينيا، خيارا يتبجح الإسلاميون بتبنيه بصفته خيارا تقدميا. والمشكلة هنا أن الإسلاميين لا يتحلون بالشجاعة المعرفية - cognitive - التي تخلصهم من التلذذ بممارسة دور قوى الشد العكسي، وينسون الدور الحقيقي في ريادة المجتمعات وتنميتها وتطويرها بعيدا عن افتعال الخصومات على قضايا هوياتية وتشريعية لا تلبي - cater - احتياجات الناس الحقيقية.

إصلاح الخطاب الديني

طرأ بداخل المجال التداولي الإسلامي والعربي نقاش حاد - steep - حول ما بات يسمى الإصلاح الديني، وهناك من يرى أن دعوات الإصلاح الديني مشكوكبها ولا تخرج عما يحاك على تراث - legacy - - herita - وهوية الأمة العربية، لكن يونس قنديل يفصل في الأمر بقوله إن تقديم - render - الإصلاح الديني الإسلامي من عند إجراء محاكاة لما حدث من الإصلاح البروتيستاني والإصلاح الكنيسي في الغرب يعتبر مغالطة كبيرة.

ونظرته كباحث في هذا المجال أنه لا يمكن إصلاح موروث بموروث آخر، جل ما يمكن أن يحصل هو الاستفادة من التجارب المغايرة من عند فهم فاعليتها الفكرية الخطابية وتطوراتها الحركية في سياقها. والمعيار الإصلاحي الوحيد - sole - الذي يراه يونس قنديل مناسبا هو “ما ينفع الناس كما يذكرنا القرآن الكريم، لذلك أنظر إلى فكرة الإصلاح على أنها ميكانيزم ديني أساسي، كون فكرة الدين قائمة على ثنائية متلازمة من الإيمان والعمل الصالح، وفكرة الإصلاح ملتزمة بالعمل الصالح”.

الإصلاح الديني لا ينفصل عن الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي، وحول المؤسسات المنوط بها إنجاز هذا الإصلاح، يقول يونس قنديل “إن الدولة الشرعية والفاعلة تتحمل بتفويض من المجتمع، وتحت رقابته، رعاية - sponsor - قيمه اكمال مهمة - assignment - الإصلاح، وإذا فشلت في ذلك فهي دولة فاشلة”.

والأمر يحتاج إلى تفصيل كثير، لأن المجتمع ليس مثاليا، ولا يمكننا أن ننتظر منه أن يصلح نفسه بنفسه، ولا الفرد منعتق ومتحرر من الاستلاب للوصايات الروحية والمعرفية، والدولة مستقيلة في أغلب الأحيان من وظائفها الحقيقية، ومنشغلة في معارك الاستتباب والاستقرار والتجاذب مع القوى التي تعد بمشاريع جذرية بديلة عما هو قائم.

الدولة الشرعية والفاعلة تتحمل بتفويض من المجتمع، وتحت رقابته، رعاية - sponsor - قيمه اكمال مهمة - assignment - الإصلاح، وإذا فشلت في ذلك فهي دولة فاشلة

وفي مثل - like - هذه الظروف نحتاج إلى تفكير - thinking - - thinki - واقعي يخفف من الطموحات الطوباوية (عند المثقفين على وجه الخصوص)، ويروض أصحاب السلطات السياسية والروحية، ما يدفعنا باتجاه بناء شراكات جماعية عقلانية مبنية على اقتناع مشترك - shared - بالممكن مستقبليا لصالح الجميع. وهذا يتطلب رسوخ توافق ولو - albeit - بحده الأدنى وتنازلات من الجميع وشجاعة تفرضها الان التاريخية التي نعيشها حاليا - presently - ونحن في المنحدر.

مؤمنون بلا حدود - frontier -

في ظل - shade - الوضع الراهن، تتوجّب إعادة قراءة الظاهرة الدينية بناء على تقارير علميّة موثقة، أملا في الكثير من الفهم والتفسير، وسعيا إلى تمكين الباحث والمهتم من نظرة - عامة - - gaze - وصفية، لكن ببعد تحليلي وتفسيري، لما يعتمل من أسئلة التديّن في ظل - shade -ّ مجتمع متحوّل، وهذا ما تصبو إليه مؤسسات مثل - like - مؤسسة “مؤمنون بلا حدود - frontier -” التي تأسست في شهرمايو 2013 وتتخذ من الرباط مقرا لها.

ويعرّف قنديل المؤسسة بأنها جهة بحث تنشط في الحقول الثقافية والمعرفية عموما والدينية خصوصا وأنها تعمل على تعزيز - foster - الدراسات والبحوث النقديّة والتحليلية للموروث الديني وتفكيك الأُسس والقواعد الفكرية لظواهر الفكر والثقافة المقفلة والإقصائية.

واعتبر يونس قنديل أن المؤسسة رافعة تساهم في بناء تيار فكري - intellectual - متوافق - compatible - على القيم التي تحمي الحريات والحقوق المواطنية وتعزز تنفيذ - execute - العدل منغير أن تسمح لنفسها أن تنتقل من المشاركة الأفقية إلى الوصاية العمودية على الثقافة والمجتمع.

لكن، رغم المؤشرات على الازدياد المطرد في متابعة - pursuit - إنتاجاتها من طرف جمهورها الواسع بين القراء والمثقفين، فإن يونس قنديل يؤكد - underline - أن مؤسسة “مؤمنون بلا حدود - frontier -” لم تخترق حاجز النخبوية نظرا لأنها حديثة النشأة، لكن أساسا - fundamentally - لصعوبة تحويل - divert - الأسئلة ومحاولات الإجابة عليها في الفضاء الفكري إلى خطاب عمومي وجماهيري، وهي إشكالية تعاني منها مختلف النخب.

وأكد أن انفتاح المؤسسة على التحاور والتخاطب مع الإسلاميين قابلوه بالخطاب التكفيري والتخويني والمؤامراتي. ليختم حديثه مع “نيوز وان /” بنبرة تفاؤلية مشيرا إلى أن الانفجارات المتلاحقة اجتماعيا - socially - وثقافيا وسياسيا لا بد لها أن تفقد مخزونها من الذخيرة التي تشحنها مشاعر الكراهية والجهل.











مواضيع ذات صلة

news1 5826205667860735681

إرسال تعليق

emo-but-icon

تابعونا

المشاركات الشائعة

إتصل بنا www.news1.news@gmail.com

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

item