أخبار

News1- تطبيقات تركية محلية لتشديد الرقابة

حقوقيون يخشون من أن يمنح التطبيق المحلي - local - الجديد للرسائل النصية السلطات التركية قدرة أكبر على مراقبة - monitor - - monitor - المعارض...

معلومات الكاتب




حقوقيون يخشون من أن يمنح التطبيق المحلي - local - الجديد للرسائل النصية السلطات التركية قدرة أكبر على مراقبة - monitor - - monitor - المعارضة.




نيوز وان  [نُشر في 2018/02/11، العدد: 10897، .)]



تطبيق - enforce - لحماية نظام أردوغان


أنقرة - أطلقت #تركيا - turkey - تطبيقا محليا - locally - للرسائل النصية لينافس تطبيق - enforce - واتساب التابع لشركة facebook، مما أثار - raised - المخاوف من استخدامها لهذا التطبيق الجديد لتشديد الرقابة أكثر وتعزيز حملة أمنية بدأتها منذ - since - تاريخ 18 شهرا، في خطوة سبقتها إليها إيران التي تمارس بدورها رقابة صارمة على الإنترنت وتحظر مختلف وسائل التواصل الاجتماعي الشهيرة.

وأطلقت #تركيا - turkey - على التطبيق اسم (بي.تي.تي مسنجر) في إشارة إلى الحروف الأولى للهيئة العامة للبريد والبرقيات التركية (بي.تي.تي)، وبدأ العمل بنسخة محدودة منه في الأيام الماضية في المؤسسات الحكومية وبعض الشركات الخاصة، ومن المتوقع أن يكون متاحا للجميع عند 6 أشهر.

وقال المتحدث باسم الحكومة بكر بوزداج، في مؤتمر صحفي إن التطبيق الجديد سيوفر خدمة “بحيث أن الخادم المضيف لا يخزن أي بيانات، سيكون من المستحيل الوصول إلى أي منها. لقد تم تطوير نظام أكثر أمانا من واتساب”.

وفي المقابل يشكك بعض الحقوقيين في مسألة استحالة استرجاع - retrieve - البيانات من التطبيق الجديد ويخشون من أن يمنح السلطات قدرة أكبر على مراقبة - monitor - - monitor - المعارضة، مشيرين إلى الحملة الأمنية الواسعة التي أطلقتها بعد انقلاب عسكري فاشل في شهريوليو 2016.

كما توجد مخاوف من أن يصبح تحميل التطبيق في نهاية المطاف إجباريا للأجهزة المستخدمة في المؤسسات ثم على أجهزة الموظفين الشخصية.

وذكرت شركة “ستاتيستا” للأبحاث أن مسحا أجرته حتى شهرديسمبر من عام 2016 يشير إلى أن ما يقدر بنحو 40 بالمئة من سكان #تركيا - turkey - يستخدمون تطبيق - enforce - واتساب بكثافة.

والرقابة على الإنترنت ليست بالأمر المستجد في #تركيا - turkey -، ففي مناسبات كثيرة، والي قبل انقلاب 2016 الفاشل، كان سيف الرقابة الحكومية مسلطا على أغلب المواقع الإلكترونية، ومن ذلك موقع يوتيوب الشهير الذي تعرض - exposure - للحجب مرارا - repeatedl -.

والخميس، قدمت #تركيا - turkey - مشروع قانون للبرلمان، واعتبره الحزب المعارض الرئيسي - principal - أنه يرقى إلى حد الرقابة الإلكترونية.

وسيتيح مشروع القانون للهيئة رفض - rejection - بث - broadcast - المواد السمعية والبصرية على الإنترنت أو التدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي أو الأفلام التي تعرضها شركات على الإنترنت .

وسبقت إيران، #تركيا - turkey -، في الالتفاف على الجدل - controversial - الذي يثيره حظر المواقع وشبكات التواصل الاجتماعي، من عند إنشاء تطبيقات خاصة.

وأطلقت #طهران منصة - pad - محلية على الإنترنت تحمل - incur - اسم “مهر” لتبادل مقاطع الفيديو، عوضا عن خدمات شركة غوغل ولمواقع يتم حظرها باستمرار - consisten - مثل - like - يوتيوب وخدمات البريد الإلكتروني كهوتميل وياهو وجيميل ومواقع facebook وتويتر.











مواضيع ذات صلة

news1 5194063222120840351

إرسال تعليق

emo-but-icon

تابعونا

المشاركات الشائعة

إتصل بنا www.news1.news@gmail.com

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

item