أخبار

News1 رحلة - voyage - أنابيل تشوفني مِن المحاماة إلى العمل التطوّعي في أوغندا

كامبالا - منى المصري زارت أنابيل تشوفني أوغندا عندما كانت في رحلة - voyage - لمدة 6 أشهر لأخذ استراحة - lounge - قصيرة عند دراستها القانون، ...

معلومات الكاتب





كامبالا - منى المصري





زارت أنابيل تشوفني أوغندا عندما كانت في رحلة - voyage - لمدة 6 أشهر لأخذ استراحة - lounge - قصيرة عند دراستها القانون، إذ وجدت هناك هدفها الحقيقي في الحياة، وأدركت أنابيل البالغة من العمر 21 عاما، مِن نيو ساوث ويلز، مدى تعقيد - complicatio - - complexity - الوضع هناك.
رحلة - voyage - أنابيل تشوفني مِن المحاماة إلى العمل التطوّعي في أوغندا



وقالت أنابيل تشوفني: "تأثّرت كثيرا ورأيت أطفالا معدمين ليس لديهم أي شيء ويريدون مساعدة أنفسهم.. كانوا يحاولون الذهاب إلى المدرسة على الرغم من أنهم ليس لديهم شيء في المنزل، فلا يُملكون أحذية ولا يملكون طعاما، فألهمني هذا أن أفعل شيئا".
رحلة - voyage - أنابيل تشوفني مِن المحاماة إلى العمل التطوّعي في أوغندا



وبعد 10 أعوام تتولى أنابيل رئاسة - presidency - منظمة مدرسة الحياة في أستراليا، وهي منظمة غير ربحية تعمل على دعم - backing - المجتمعات المحلية في المناطق الريفية في أوغندا وتعمل على مساعدة الأطفال على التحرر من الفقر عن طريق التعليم. هنا، تُشارك أنابيل قصة لا تصدّق مع فيميل.
رحلة - voyage - أنابيل تشوفني مِن المحاماة إلى العمل التطوّعي في أوغندا



ووفقا لأنابيل التي تلقّت أمر - warrant - أستراليا في وقتها لتولي إدارة - administer - مؤسسة مدرسة من أجل الحياة، في حين أنها كانت تحبّ الخدمة - service -، والعمل التطوعي عندما كانت في أوغندا إذ غيّر الأمر مسار حياتها.
رحلة - voyage - أنابيل تشوفني مِن المحاماة إلى العمل التطوّعي في أوغندا



وتقول أنابيل للديلي #ميل أستراليا: "كنت أدرس لأصبح محامية وأعمل بشكل شبه قانوني عندما أخذت 6 أشهر للسفر إلى #كينيا والعمل كمعلم اللغة الإنجليزية"، وأضافت "عندما دخلت #كينيا في حرب أهلية، تم إجلائي بسرعة فسر الحدود إلى أوغندا، وبعد التفكير في ما يمكنني القيام - doing - به بينما كنت هناك، رأيت ما كان يحدث، فهناك 42 مليون شخص بحاجة إلى الكثير من المساعدة، مع 56 في المائة فقط من الأطفال يكملون المرحلة الابتدائية"، وقالت "لكنهم كانوا مرنين جدا، وألهمتني قدرتهم على الصمود بأن أفعل شيئا صغيرا وأحدث فرقا، وبحلول الوقت الذي استقلت فيه الطائرة إلى أستراليا كنت أرسم خطة عمل".



وعقب وصولها إلى أستراليا مباشرة - direct - بدأت أنابيل بوضع خطط لمدرسة الحياة ومشروع يمكنها الشروع فيه لمساعدة المجتمعات المحلية في أوغندا، وتم إطلاق منظمة مدرسة الحياة عام 2008، وافتتاح الفصول الدراسية الأولى لها في أوغندا في العام 2011.



والي يومنا هذا، تضمّ المنظمة 3 مدارس و680 طفلا و48 مُعلّما محليا - locally -، وبعد 10 أعوام من إطلاق مدرسة الحياة، تقسّم أنابيل وقتها بين أستراليا وأوغندا، للتأكّد من تواجد "المعلمين المناسبين في مكانهم، وعندما تكون أنابيل في منزلها في سيدني، تعمل على جمع - compile - التبرعات والتسويق"، وأوضحت أنها تعمل كمنظمة على النهوض الاجتماعي بالمجتمعات من عند التعليم.








arabstoday










Source link

مواضيع ذات صلة

اسرة 7560622156428812733

إرسال تعليق

emo-but-icon

تابعونا

المشاركات الشائعة

إتصل بنا www.news1.news@gmail.com

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

item