News1- الجيش المصري يُوقف - halt - أجانب في إطار عملية - process - 'سيناء 2018'
الجيش المصري يقول إن قوات الأمن قتلت 10 إرهابيين في تبادل - exchange - لإطلاق النار وألقت القبض على 400 من المشتبه بهم، بينهم أجانب، في إطار...
معلومات الكاتب
الجيش المصري يقول إن قوات الأمن قتلت 10 إرهابيين في تبادل - exchange - لإطلاق النار وألقت القبض على 400 من المشتبه بهم، بينهم أجانب، في إطار حملة مستمرة - persist - في سيناء.
نيوز وان [نُشر في 2018/02/13]
عملية - process - أمنية كبرى على 'العناصر الإرهابية'
#القاهرة - قال الجيش المصري اليوم يومالثلاثاء توقيف أجانب وإجراء تدريبات بحرية - freely - في إطار العملية العسكرية الشاملة "سيناء 2018" التي قال يومالجمعة الماضية إطلاقها في سيناء بالمشاركة مع قوات الأمن.
وأوضح المتحدث باسم الجيش في بيان على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "facebook"(وهو السادس بشأن العملية) أن القوات المشاركة في العملية تمكنت من توقيف 400 فرد "من العناصر الإجرامية والمشتبه بهم منهم جنسيات أجنبية"، وجرى اتخاذ - adoption - الإجراءات القانونية حيالهم، منغير ذكر هذه الجنسيات.
وبالتزامن مع العملية، نفذت القوات البحرية - navy - عددا من الأنشطة التدريبية البارزة بمسرح عمليات البحر المتوسط "بإطلاق أربعة صواريخ أرض بحر وسطح بحر، وذلك في إطار التدريب على التعامل مع كل التهديدات والعدائيات لمياهنا الإقليمية".
في الوقت نفسه، قال المتحدث "القضاء - eliminate - على خلية إرهابية شديدة الخطورة مكونة من 10 تكفيريين عند الاختباء بأحد المنازل بنطاق مدينة #العريش بعد تبادل - exchange - لإطلاق النيران مع قوات المداهمة وضبط كميات من الأسلحة والذخائر والعبوات الناسفة التي كانت بحوزتهم" .
وأفاد بأن القوات الجوية "قامت باستهداف وتدمير عدد سبع سيارات عند محاولة العناصر الإرهابية استخدامها للهروب من القوات المكلفة بعمليات التمشيط والمداهمة".
كما جرى تدمير - destruction - 143 عشة ووكرا ومخزنا عثر بداخلهم على عدد من العبوات الناسفة وكميات من قطع الغيار والمواد المخدرة .
كما استمرت المجموعات القتالية المشتركة من القوات المسلحة والشرطة بتنظيم عدد 479 كميناً ودورية أمنية "غير مدبرة" على الطرق الرئيسية ومناطق الظهير الصحراوي بكافة مدن ومحافظات جمهورية مصر العربية .
كان المتحدث العسكري أدلى بأن #مصر شرعت في عملية - process - أمنية كبرى يوم يومالجمعة بمشاركة قوات من الجيش والشرطة على "العناصر الإرهابية والإجرامية".
كان الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي كلف في نهاية شهرنوفمبر الفائت الجيش والشرطة بـ'استخدام كل القوة الغاشمة على الإرهاب، حتى اقتلاعه من جذوره". وكان ذلك بعد أيام من هجوم - offensive - يُصنَّف على أنه الأكبر من حيث عدد الضحايا، وشنه مسلحون يُرجح على نطاق واسع أنهم من "داعش سيناء"، وأسفر عن سقوط - plunge - 311 قتيلا وإصابة العشرات كانوا يؤدون شعائر صلاة يومالجمعة في مسجد الروضة بمركز بئر العبد بشمال سيناء.
ويعد التحدي الأمني في #شمال سيناء من أبرز المشكلات التي يتحدث عنها الرئيس المصري، الذي يستعد لخوض انتخابات رئاسية شبه محسومة، يتولى بموجبها - whereby - السلطة لأربع أعوام مقبلة.