أخبار

News1- الأوروبيون يبحثون تعزيز - foster - وحدتهم بعد بريكست

رؤساء الاتحاد الأوروبي يبحثون كيفية سد - plug - الثغرات في ميزانيتهم القادمة ما بعد بريكست وتعيين خلف - back - لجان كلود يونكر على رأس المفو...

معلومات الكاتب




رؤساء الاتحاد الأوروبي يبحثون كيفية سد - plug - الثغرات في ميزانيتهم القادمة ما بعد بريكست وتعيين خلف - back - لجان كلود يونكر على رأس المفوضية الأوروبية.




نيوز وان  [نُشر في 2018/02/19، العدد: 10905، .)]



الطريق ما زالت صعبة


#بروكسل - يعقد رؤساء الاتحاد الأوروبي، هذا الأسبوع، قمة في #بروكسل يبحثون خلالها مسألتين شائكتين، هما كيفية سد - plug - الثغرات في ميزانيتهم القادمة ما بعد بريكست وتعيين خلف - back - لجان كلود يونكر على رأس المفوضية الأوروبية، وسط - amid - خلافات حول آلية - machinery - الانتخاب المعتمدة.

وسيشكل هذا الاجتماع الذي تعقده الدول الـ27، يومالجمعة، من منغير مشاركة - engagement - #المملكة المتحدة، محطة - terminal - حاسمة على طريق الاتحاد الجديد الذي يعتزم الأوروبيون بناءه وتعزيز لحمته بعد انفصال #لندن، وسط - amid - جدل حول المسائل المالية - fiscal - وطريقة تعيين كبار مسؤولي المؤسسات الأوروبية.

ويأتي الجدل - controversial - حول الآلية الانتخابية الأوروبية بعد أن تم تعيين يونكر على رأس المفوضية بعد انتخابات أوروبية عام 2014 طبقا لنظام مثير للجدل معروف بنظام “المرشح الأبرز”، وهو ما يعتبره العديد من القادة الأوروبيين ضربا للشفافية والديمقراطية مطالبين بإلغائه.

وبحسب هذه الآلية، يعين في المنصب المرشح على رأس قائمة الحزب الأوروبي الذي يفوز بأكبر قدر - fate - من الأصوات، حيث يؤيد البرلمان الأوروبي ويونكر نفسه تمديد هذا النظام إلى الانتخابات الأوروبية المقررة العام 2019، باعتبار أنه يعزز الديمقراطية في أوروبا.

ومن المتوقع أن يطرح رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك الذي يتولى تنسيق - coordinate - القمم وتمثيل الدول الأعضاء، بضع اقتراحات عند القمة من أبرزها الإبقاء على نظام “مرشح رأس القائمة”.

ويعارض العديد من رؤساء الدول والحكومات في الاتحاد الأوروبي هذا النظام، معتبرين أنه يهمشهم على حساب اتفاقات تتم في الكواليس بين أحزاب سياسية مقرها في #بروكسل. واشتدت الخلافات بين الدول الأعضاء نفسها حول مسألة الميزانية القادمة للاتحاد الأوروبي، وتحديدا حول كيفية سد - plug - الفراغ الذي سيتركه خروج - exit - المملكة المتحدة.

ونشرت المفوضية الأوروبية، الأسبوع الفائت، من الخيارات لميزانية الاتحاد الأوروبي ما بعد بريكست، على شكل - format - قائمة لمساعدة القادة على تحديد كلفة الأولويات التي سيعتمدونها.

وسيترك الطلاق مع المملكة المتحدة ثغرة في المالية - fiscal - الأوروبية من 12 إلى 15 مليار يورو كل عام، وهي خسارة فادحة في وقت - time - يسعى الاتحاد لتمويل سياسات جديدة ولا سيما على صعيدي الدفاع والهجرة.

واقترح المفوض المكلف بالميزانية غونتر أوتينغر رفع المساهمات في الميزانية المشتركة إلى ما بين 1.1 و1.2 بالمئة من إجمالي - gross - الناتج الداخلي للاتحاد، مقابل - versus - 1.0 حاليا - presently -، لكن يعتقد أن هذا الاقتراح سيواجه معارضة من #هولندا والدنمارك والنمسا والسويد وفنلندا، وجميعها دول مساهمة صافية.

وفي حال عدم الاتفاق على هذا الطرح، فقد - missing - يضطر الاتحاد إلى الاقتطاع من السياسة الزراعية المشتركة، وهو موضوع - object - يثير الكثير من المخاوف في #فرنسا، أو من صناديق التضامن التي تستفيد منها الدول الأكثر فقرا في شرق أوروبا.

وبالرغم من التوترات التي تظهر في الكواليس، لا يزال الاتحاد الأوروبي يركز على ضرورة - necessity - وحدة الصف في المفاوضات حول بريكست.











مواضيع ذات صلة

news1 5805295136214323640

إرسال تعليق

emo-but-icon

تابعونا

المشاركات الشائعة

إتصل بنا www.news1.news@gmail.com

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

item