News1/ توقع - anticipati - بإقرار البنتاغون نشر - publishing - ألفي عسكري في #سوريا
الولايات المتحدة تدرس نشر - publishing - ألفي جندي جديد في #سوريا وتعزز بذلك حضورها العسكري في البلد بعد نشر - publishing - 500 جندي في وقت...
معلومات الكاتب
الولايات المتحدة تدرس نشر - publishing - ألفي جندي جديد في #سوريا وتعزز بذلك حضورها العسكري في البلد بعد نشر - publishing - 500 جندي في وقت - time - سابق.
نيوز وان / [نُشر في 2017/نوفمبر/26، .، .)]
#واشنطن - قال مسؤولان أميركيان إنه من المرجح أن تعلن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) عند الأيام القادمة أنه يوجد نحو ألفي عسكري أميركي في #سوريا وذلك مع إقرار الجيش بأن نظاما لحصر الجنود قلل من حجم القوات على الأرض.
وأعلن الجيش الأميركي، في وقت - time - سابق، أن له نحو 500 عسكري في #سوريا معظمهم لدعم قوات #سوريا الديمقراطية المؤلفة من فصائل كردية وعربية تقاتل تنظيم - regulat - الدولة الإسلامية في شمال البلاد.
وقال المسؤولان اللذان اشترطا عدم نشر - publishing - اسميهما إن البنتاغون قد يعلن الاثنين نشر - publishing - ما يربو على ألفي عسكري في #سوريا. وتابعا أنه يوجد احتمال - probability - دوما بحدوث تغييرات في الجداول في اللحظات الأخيرة قد تؤخر أيّ إعلان.
وليس هذا تغييرا في عدد الجنود ولكن مجرد - bare - حصر دقيق - exact - مع تغير الأعداد بشكل دائم - standing -.
وبدأ تطبيق - enforce - نظام الحصر المعروف باسم “فورس ماندجمنت ليفل” في #العراق وسوريا عند إدارة - administer - الرئيس السابق باراك أوباما كوسيلة لممارسة رقابة على الجيش.
لكن العدد لا يعكس مدى الالتزام الأميركي على الأرض خاصة وأن القادة يجدون في الغالب سبلا للالتفاف على الحدود ومنها في بعض الأحيان جلب - fetch - قوات بشكل مؤقت أو الاستعانة بمزيد من المتعاقدين.
وتشير أرقام نظام الحصر الرسمية إلى تواجد 5262 عسكريا في #العراق و503 عسكريين في #سوريا، لكن مسؤولين قالوا في وقت - time - سابق إن العدد الفعلي في كل بلد أكبر من المعلن.
وقال البنتاغون، في شهرديسمبر الفائت، إنه سيزيد عدد القوات في #سوريا إلى 500 جندي لكن لم يتضح منذ - since - تاريخ متى والعدد الفعلي لها يقترب من الألفين.
وزاد أوباما بشكل دوري من حدود - frontier - برنامج مستوى إدارة - administer - القوات للسماح بإرسال مزيد من الجنود إلى #العراق وسوريا، فيما تقدمت المعارك فيهما على تنظيم - regulat - الدولة الإسلامية.
ومع دخول الحملة لمراحلها الأخيرة ليس من الواضح إن كانت أيّ قوات أميركية ستبقى في #سوريا وعددها إن صح هذا الاحتمال.
وأغلب هذه القوات من العمليات الخاصة التي تعمل على تدريب قوات محلية شريكة وتقديم الاستشارات لها بما يشمل - encompass - تقديم - render - الدعم بالمدفعية على متشددي الدولة الإسلامية.
وقال أحد المسؤولين إنه ليس من المتوقع أن يعلن العدد الفعلي للقوات في #العراق بسبب “حساسيات في الدولة المضيفة” في إشارة إلى حساسيات سياسية بشأن تواجد قوات أميركية في #العراق.
وعبّر وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس في السابق عن إحباطه من طريقة - recipe - الاحتساب التي يعتمد عليها برنامج مستوى إدارة - administer - القوات في تحديد عدد القوات الأميركية في مناطق الصراع.
المصدر - صحفيفة العـرب