News1/ جدة تخسر 90 كيلوغراما لترافق حفيدها إلى الملاهي
ميشيل راسيل تخضع لحمية قاسية - stiff - بعد تعرضها لإحراج شديد عندما ذهبت برفقة حفيدها إلى حديقة الملاهي، حيث أن وزنها الذي وصل إلى نحو 160 ك...
معلومات الكاتب
ميشيل راسيل تخضع لحمية قاسية - stiff - بعد تعرضها لإحراج شديد عندما ذهبت برفقة حفيدها إلى حديقة الملاهي، حيث أن وزنها الذي وصل إلى نحو 160 كيلوغراما منعها من اللعب معه.
نيوز وان / [نُشر في 2017/نوفمبر/26، .، .)]
في عام واحد خسرت أكثر من نصف وزنها
#لندن - بذلت ميشيل راسيل، وهي سيدة بريطانية تعاني من السمنة المفرطة، مجهودا كبيرا لخسارة نحو 90 كيلوغراما من وزنها، وذلك لتتمكن من اصطحاب حفيدها إلى حديقة الملاهي.
ووفقا لصحيفة ميرور البريطانية تعرضت الجدة لإحراج شديد عندما ذهبت برفقة حفيدها إلى حديقة الملاهي، إذ أن وزنها الذي وصل إلى نحو 160 كيلوغراما منعها من اللعب معه لأن المقاعد لم تكن تتسع لها.
وبعد هذا الموقف المحرج سارعت راسيل إلى الانخراط في برنامج للتنحيف، ليصل وزنها الآن إلى نحو 70 كيلوغراما، بعد أن فقدت أكثر من نصف وزنها عند عام واحد.
وقالت راسيل (48 عاما) في حديث لإحدى الصحف المحلية “كنت سعيدة دوما بوزني الزائد، لقد كنت بدينة طوال حياتي، وكان قياس ثوب - gown - زفافي نحو 32، لكنني لم أشعر يوما بالتعاسة بسبب ذلك”.
وأضافت “إلا أنني قررت أن أغير حياتي بعد أن أنجبت ابنتي طفلا، وكنت أريد مساعدتها من عند العمل بدوام جزئي - partial - لتغطية نفقاته. لكن وزني الزائد منعني من اللعب مع حفيدي، فعندما كنت أجلس على الأرض، كان يصعب عليّ أن أقف من جديد. لكن القشة التي قصمت ظهر البعير كانت عندما ذهبت برفقته إلى الحديقة، ولم أتمكن من الجلوس معه في أيّ من الألعاب، فأدركت أن الوقت قد حان للتغيير”.
وخضعت راسيل إلى حمية قاسية - stiff - للغاية، لتتمكن في النهاية من استعادة - restorati - رشاقتها، وبات بإمكانها الآن الذهاب برفقة حفيدها إلى الحديقة في أي وقت - time - تشاء.