نيوز وان - برشلونة ينشد الاستفادة من الوضع المهزوز ليوفنتوس في دوريالأبطال news 1
بعدما حجزت الكثير من الأندية مواقعها في الدور الثاني (دور الستة 10) لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، يشتعل الصراع حاليا - presently - ...
https://mnewsone.blogspot.com/2017/11/news-1_43.html
معلومات الكاتب
- بعدما حجزت الكثير من الأندية مواقعها في الدور الثاني (دور الستة 10) لدوري
- أبطال أوروبا لكرة القدم، يشتعل الصراع حاليا - presently - بين بقية -
- remainder - الفرق على حجز - attachment - المقاعد الأخرى الباقية في
- السباق. ويشهد يومالأربعاء فعاليات الجولة الخامسة قبل الأخيرة بمباريات الدور
- الأول. وتستحوذ المواجهة بين برشلونة الإسباني ويوفنتوس الإيطالي على
- معظم
- الاهتمام من بين كل مباريات هذه الجولة.
نيوز وان [نُشر في 2017/نوفمبر/22، ]
التعادل يكفي النادي الكتالوني
تورينو (إيطاليا) - يتطلع برشلونة الإسباني إلى الاستفادة من الوضع المهزوز لمضيفه يوفنتوس الإيطالي وصيف البطل، من أجل الرجوع من تورينو أقله بنقطة التعادل التي ستكون كافية لضمان بطاقة التأهل إلى الدور الثاني من مسابقة - contest - دوري أبطال أوروبا، وحسم صدارته للمجموعة الرابعة.
ويتصدر النادي الكتالوني بفارق ثلاث نقاط عن عملاق تورينو قبل جولتين على نهاية الدور الأول، وستكون نقطة التعادل كافية لرجال المدرب إرنستو فالفيردي الذين يقدمون أداء - performer - مميزا في الدوري المحلي - local - حيث يتصدرون الترتيب بفارق أربع نقاط عن فالنسيا الثاني الذي يواجهه الأحد المقبل.
ولا يبدو يوفنتوس قادرا إن كان فنيا - technicall - أو معنويا على تكرار - repetition - سيناريو - scenario - الزيارة الأخيرة لبرشلونة إلى تورينو، حين اكتسح الأخير 3-0 في ذهاب ربع نهائي المسابقة القارية الموسم الفائت (تعادلا إيابا 0-0).
ويدرك يوفنتوس أن أي نتيجة مشابهة لمباراة الذهاب التي خسرها في “كامب نو” بثلاثية نظيفة، ستعقد الأمور عليه وتجعله في وضع - placemen - صعب لا سيما على صعيد المعنويات المهزوزة أصلا لنجومه المحليين، وأبرزهم الحارس القائد جانلويجي بوفون الذي قال اعتزاله الدولي الأسبوع الفائت بعد فشل إيطاليا في التأهل إلى نهائيات كأس - trophy - العالم للمرة الأولى منذ - since - تاريخ 1958.
ويحتاج فريق “السيدة العجوز” إلى الفوز بالمباراة من أجل ضمان - guarantee - تأهله إلى الدور الثاني، والي أن الثلاث نقاط قد لا تكون كافية في حال فوز - winning - سبورتينغ البرتغالي على مضيفه أولمبياكوس اليوناني.
وفي المقابل، يملك برشلونة الذي تجاوز دور المجموعات في كل مشاركاته منذ - since - تاريخ موسم 2001-2002 (لم شارك في المسابقة موسم 2003-2004)، فرصة حسم تأهله حتى وإن خسر في تورينو، وذلك في حال عدم فوز - winning - سبورتينغ على أولمبياكوس.
مباراة تكتيكية
خلافا ليوفنتوس الذي يملك سجلا مميزا على أرضه حيث لم يذق طعم الهزيمة على الصعيد القاري في مبارياته الـ25 الأخيرة وتحديدا منذ - since - تاريخ الخسارة أمام بايرن ميونيخ الألماني 0-2 في شهرإبريل 2013، يدخل النادي الكتالوني إلى لقاء - encounte - يومالأربعاء بمعنويات مرتفعة بعد فوزه الرابع على التوالي في الدوري وجاء على حساب ليغانيس 3-0 بفضل ثنائية للأوروغوياني لويس سواريز.
وبعد الهزيمة المخيبة الأحد على سمبدوريا حيث دخل كبديل وتسبب بركلة الجزاء التي بلغ منها هيغواين الهدف الأول لفريق أليغري، أكد البرازيلي دوغلاس كوستا أنه “يتوجب علينا أن نكون أكثر فعالية - effectiveness - أمام المرمى وأن نحاول حسم المباريات المشابهة لتلك التي خضناها الأحد في وقت - time - مبكر. أما خلاف ذلك، فستكون الأمور صعبة جدا علينا”.
وتطرق البرازيلي إلى المواجهة التي تنتظر فريقه على برشلونة، قائلا لموقع النادي الإيطالي “ستكون مباراة كبيرة بين فريقين قويين جدا. نحن نلعب على أرضنا وبمساندة جماهيرنا. مسابقة - contest - دوري الأبطال تعني الكثير لنا - ours -. الفوز بها سيكون إنجازا كبيرا. وبالعودة إلى لقاء - encounte - يومالأربعاء، نحن نتوقع مباراة تكتيكية وبدنية بامتياز”.
الفرصة قائمة
في المجموعة الأولى، ستكون الفرصة قائمة - الطعام - dining - - أمام مانشستر يونايتد الإنكليزي لحسم تأهله والصدارة عندما يحل ضيفا على بازل السويسري حيث سيحتاج فريق المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو إلى التعادل فقط لتحقيق الأمرين.
وقدم “الشياطين الحمر” أداء - performer - مميزا في المسابقة القارية التي تأهل أليها بعد تتويجه بلقب الدوري الأوروبي “يوروبا ليغ” للمرة الأولى في تاريخه، إذ خرج فائزا من كل مبارياته الأربع الأولى ولم تهتز شباكه سوى مرة واحدة.
ويدخل يونايتد إلى اللقاء بمعنويات ممتازة ليس فقط بسبب فوزه في مباراته الأخيرة في الدوري على نيوكاسل 4-1، بل لاستعادته خدمات نجميه السويدي زلاتان إبراهيموفيتش والفرنسي بول بوغبا الذي حقق اعادة موفقة بتسجيله الهدف الثالث، كما عاد إلى الفريق المدافع - defende - الأرجنتيني ماركوس روخو بعد غياب طويل.
ومن المستبعد أن يكرر بازل الذي خسر ذهابا في إنكلترا 0-3، سيناريو - scenario - الزيارة الأخيرة ليونايتد إلى ملعبه حين فاز على الأخير 2-1 عام 2011 وتسبب بخروجه من الدور الأول. وتكتسي المباراة - fixtur - أهمية - relevance - كبرى للفريق السويسري الذي يحتل المركز الثاني بنفس عدد نقاط سسكا موسكو الروسي الذي يقبل بنفيكا البرتغالي في مباراة مبكرة، كما حال مباراة تشيلسي بطل إنكلترا مع مضيفه قره باخ الأذربيجاني في المجموعة الثالثة حيث يحتاج النادي اللندني إلى الفوز لحسم تأهله.
وتراجع تشيلسي إلى المركز الثاني بفارق نقطة خلف - back - روما الإيطالي بعد خسارته في الجولة الفائتة أمام الأخير 0-3.
ومن ناحية أخرى بعد أربع مباريات لم تشهد أي فوز - winning - للفريق في المجموعة الثالثة بالدور الأول لبطولة دوري أبطال أوروبا، يحتاج أتلتيكو مدريد الإسباني الآن للفوز على روما يومالأربعاء من أجل استعادة - restorati - الاتزان في البطولة - tournamen - والحفاظ على الأمل الضعيف المتبقي له في المنافسة على إحدى بطاقتي التأهل من هذه المجموعة إلى الدور الثاني.
ويتصدر روما المجموعة برصيد ثماني نقاط بفارق نقطة واحدة أمام تشيلسي، فيما يحتل أتلتيكو المركز الثالث برصيد ثلاث نقاط من 3 تعادلات وهزيمة واحدة ويأتي كارباخا أجدام في المركز الرابع الأخير برصيد نقطتين فحسب جمعهما من التعادل ذهابا وإيابا مع أتلتيكو.
ومن أجل تنفيذ - execute - الفوز الثمين، يحتاج أتلتيكو بالتأكيد إلى انتفاضة قوية من مهاجمه الفرنسي أنطوان غريزمان لأن جزءا كبيرا من مستواه يتوقف على ما يقدمه غريزمان في المباراة - fixtur -.
وخرج غريزمان قبل ربع ساعة على نهاية لقاء - encounte - “الديربي” مع ريال مدريد السبت الفائت في الدوري الإسباني وسط - amid - هتافات عدائية وصافرات استهجان من جماهير الفريق نظرا لتراجع مستواه في الفترة الماضية ونفاد صبر - patience - الجماهير عليه. ولم يهز غريزمان الشباك في آخر ثماني مباريات كما اقتصر رصيده على 3 أهداف في آخر 14 مباراة خاضها.
وفي المجموعة الثانية وبعد أن حسم باريس سان جرمان الفرنسي وبايرن ميونيخ الألماني بطاقتيهما إلى الدور الثاني، يسعى الأول إلى مواصلة عروضه القوية وتحقيق فوزه الخامس تواليا على حساب ضيفه سلتيك الأسكتلندي، فيما يأمل الثاني في الرجوع من ملعب إندرلخت بفوز يؤجل به حسم صدارة المجموعة لصالح النادي الباريسي.
ويتصدر سان جرمان بـ12 نقطة وبفارق ثلاث نقاط عن النادي البافاري، وهو يتألق هجوما ودفاعا بعدما بلغ 17 هدفا في أربع مباريات منغير أن تهتز شباكه بأي هدف - target -.